Song of the part: señorita
......................................................................................................................................................................................☆°•~كانو غاديين فطونوبيل هي و سامية فطريقهم الموعد ديالهم مع الكليانة جديدة بحكم ان اختصاصهم هو العلاقات العامة...
سامية كانت مركزة فالسوقان عينيها على طريق قدامها و نطقات
" كتباني نتي و جاسر بحال كتعروفو بعضياتكم من قبل..."
صفاء تهزات من بلاصتها مني سمعات ديك الهدرة
و شافت فيها بصدمة قبل ما تنطق أخيراً:"لا ماكنتش كنعرفو من قبل .."
شافت فيها سامية بابتسامة مخادعة قبل ما ترجع عينيها لطريق:
"زعما؟...... هههه قال لي سي جاسر بلي كان كيعرفك
قبل ما تخدمي معانا و داكشي علاش قبلك.."حلات عينيها و هي كتسمع فيها ماقدراتش تنطق بحتى حرف... كيفاش دبا واش حصلات؟؟؟ و علا هي دارت شي حاجة خيبة باش تحصل؟... داك المريض قال ليها هادشي اذن ماشي بعيد يعاود ليها على طفولتهم المحشرة كاملة...
بلعات ريقها و قالت بصوت لي حاولت ما أمكن يخرج مقاد:
"أنا و جاسر كنا ولاد الجيران او من بعد تحول هو و من تما ما بقيناش تلاقينا لدرجة نسيت وجهو و يمكن حتى هو نساني من غير السمية حيت قرينا فنفس المدرسة.."
حركات ميساء راسها بفهم وعينيها مركزين على الطريق و ايديها فوق الكيدون... ابتسامة انتصار زينات وجها قبل ما تقول بخبث...
"غير كذبت عليك جاسر ما قال لي والو... انا استنتجتها راسي... و دبا نتي زذتي أكدتي لي الشك ديالي.."
صفاء غوبشات و كتشوف فيها بحال وحدة اخرى من غير ديك البنت الزوينة و الضريفة لي عاملتها زوين فالايام لقليلة لي بدات معاهم فهاد الشركة المنحوسة و لكن كتبان مسطية حتى هي فين يبان جاسر قدامها...
ضحكات سامية و قالت:
"ما تقلقيش مني انا هكا فضولية شوية و فاش كنبغي نعرف شي حاجة كنبقا حتى نعرفها..."
صفاء حسات بلي بغات تسبها... هي مالها؟؟ تكون كتعرفو و لا يعرفها ماشي سوقها و من الفوق كدبت عليها باش تجبد ليها لسانها... حساااات بالشمتة كتاكلها من الداخل و كتحرقها... كلهم هكاااا...مراااااض..
دورات وجها كتشوف فشرجم لي فجيهتها و حاولات تهدر بشوية و بهدوء عكس داك البركان
لي كتحس بيه من الداخل:"انا ما بغيت حتى حد يعرف باش مايمشيش بالهم بعيد و لكن جاسر ماقبلنيش حيت كيعرفني... ما نقدرش نهدر فالتفاصيل و كنتمنى ماتقوليها لحتى حد اخر عفاك.."
شافت فيها سامية و رجعات تشوف في الطريق.. ماكانش الهدف ديالها تحرجها و هي ماشي من النوع لي كيهدر في الناس أصلاً و الفضول ديالها كيقتاصر غير على الحاجة لي كتشوف فيها الغموض
و جاسر مني بدات معاهم صفاء ماكنش على طبيعتو... جاسر لي كتعرفو ما غيتسوقش لوحدة ستاجيغ و يخاف عليها من خدمتها... كان كينبها من الخطأ القديم لي وقع انه ما يتكررش مرة اخرى ديما و فين ما كتجي بنت جديدة كيعاود يفكرها و لكن صفاء كان كيحاول يبعدها عليها ما أمكن...
أنت تقرأ
شوق محرم|| Forbidden Longing
Romanceقرر يسلم سوارت قلبو كاملين ليها... يحطهم فايديها بابتسامة واسعة او بال هاني... قرر يتجاهل الكره لي كيحس بيه من جيهتها... من جيهة باها و الواقع المر لي داير بيهم... داير بيه هو بوحدو... هي عندها باها و مها لي فظهرها... هو عندو غير فوزية لي مريضة بالس...