part4☆~: 🐍أفعى خائفة

471 67 11
                                    

Song: bir derdim var لدي هم
.............................
..............................................................................................☆°•~

بقات هازة يديها كدرق بيهم وجها واحد المدة حيت كيصحاب ليها غيضربها و لكن هو ما تحركش بقا غير كيشوف فيها و عاقد حجبانو من الحركة ديالها.. نزلات ايدها و شافت فيه... كتحاول تعرف فاش كيفكر و لكن كيف العادة ملامحو كانو جامدين و عاقد حجبانو بزاف بحال ماعجبوش الحال مني هزات ايديها بديك الطريقة.. داير ايديه فجيوب سروالو و لابس غير قاميجة كحلة مزيرة على عضلاتو...

كان راسو فوق من راسها و مع طويل بزاف عليها كانت هازة وجها باش تشوف فيه و عينيها كيرتاجفو كثر من الجسد ديالها... هو ما هدرش و لكن انفاسو السخان كانو كيضربو ليها وجها و حتى صدرو كان كيطلع و ينزل بحال معصب بزااااف... او حاجة طبيعية يتعصب فبحال هاد الموقف.. مشات فيها... مشيتي فيها أ صفاء هادي الخرة ليك.. بقات كتكرر نفس الجملة و كتسنى حكم الاعدام..

و لكن القاضي ما حكمش عليها ديك ساع او دار و مشا بحالو باندفاع و عصبية واضحين... واخا مشا و خلاها بلاما يهدر كانت عارفة بلي كحلاتها ديال بصح هاد المرة... هو ما غيدوزهاش ليها بسهولة.. تكات على الحيط و تنهدات... كتقول فخاطرها ياااا ربييي شحال ديال العذاب النفسي فهاد الخدمة... الا زدت نهار غنتسطاااا..

.............................................................................................................................................................................

من بعد مدة كانت غادة بالوراق لي طبعات لوحدة من الموضفين و عطاتهم ليها.. من بعد رجعات لبلاصتها
و شعلات البيسي ديالها كتقلب فيه على أي حاجة حتى صونا تيليفون ديال البيرو...

هو عوتاني... نارييي ما قادراش تواجهو مرة أخرى باينة ايعاقبها و لا يجري عليها وحدة فهاد جوج... السكوت ديالو المصطنع وسط داك البركان ديال العصاب ماشي طبيعي و من وراه شي حاجة.. سمعات صوتو لي ختارق طبلة الاذن ديالها بعمقو مرة اخرى:

"أجي دبا"

جوج كلمات... جوج كلمات لي خسر عليها باش تجي عندو او ماعارفاش شنو باغي منها.. ياربي ما يجريش عليها... هي محتاجة هاد الفرصة بزاف.. سوى خدموها من بعد و لا لا على الاقل غتكون خدات خبرة فشركة مشهورة و غادي تقدر تخدم بسالير مزيان لي عيشها هي
و ختها و داك المسطي ديال باها تخلي ليه ديك الدار يربح بيها او تعيش مع ختها بوحدهم ما يمن عليهم حتى حد...

كان ديما هذا هو الحلم ديالها و لكن للأسف ماعندهاش الزهر نهار بغات تسبو ورى ضهرو سمعها.. على زهر كيدير...

دقات الباب او دخلات من بعد ما سمعاتو قاليها 

"دخلي"

بنبرة صارمة و قوية بحال موجد ليها سوط و باغي يسوطها بيه..

دخلات كتشوف فالارض و كتلعب بصباعها بتوتر.. بقا كيشوف فيها و هي واقفة قدام البيرو متوترة بزاف.. اي واحد كان غيلاحظ هاد التوتر.. من بعد مدة هدر..

شوق محرم|| Forbidden Longing حيث تعيش القصص. اكتشف الآن