شوق محرم|| Forbidden Longing

part°•24:هي أميرته و طفلته التي لم ينجبها

Song:Alejandro ..........................................................................................................................................................................☆•°~

متكية على الحيط حدا السانسور كتسنا فيه.. قادت شعرها و الماكياج ديالها و فيكساتو... قميجتها رمادية و توبها حرير او واسعة ما فيهاش صدافي و مستورة.. اما سروالها كحل مزير على منطقة الحوض او فخاضها.. غادي و كيوساع حتى لتحت.. كانت غليضة فايام المراهقة و لكن مع كبرات او ولات هازة المسؤولية ديال الدار ضعافت بزاف و غير الجينات دياولها لي عاونوها فانها تحافظ على فورمة زوينة.. صدر لي كبير شوية واخا ماشي اوفر او منطقة حوض واسعة مع ارداف لي بارزين نوعاً ما.. وجها لي ضعاف بزاف و حناكها بقا ليهم شوية يدخلو فعضامها و لكن واخا هكاك زوينة و هي راضية على راسها هاكا..

ماشي ضروري تكون موالمة معايير الجمال لي عندنا في المغرب باش تسما زوينة.. أي بنت زوينة بمعاييرها الخاصة و كل شخص عندو تفضيلات مختالفة على شخص اخر..

هزات ايديها كتشوف الساعة لي هداتها ليها مروى.. دقيقة و نص و هي كتسنا فيه يجي.. الساعة فكراتها فمروى لي رجعات كتهدر معها واخا مبدلة بزاف فهدرتها ما كضحكش معها و ما كتهدرش بزاف كيف موالفة..

يمكن باقة مقلقة من ديك النهار لي خلات آسر يهزها و من لفوق طلباتو يوصلهم الدار.. بتاكيد كتزيذ فيه و ما يستهالش هاد تقليقة كاملة..لا شي حاحة ما هياش مقلقاها و مخبياها عليها.. هي كتعرف ختها مزيان...

رجعات شعرها ورى ودنيها شي لي خلا طوانكَ لي دايرة يبانو كتر.. كانت دايرة طوانكَ او خواتم ذهب أبيض من داكشي لي شرى ليها جاسر..

جاسر كان باغي يبان عليها بفلوسو و هي ما قصراتش معاه..

مع ذكراتو فخاطرها بان ليها جاي لعندها.. ما خلاهاش تسنا كتر من جوج دقايق كيف قال.. من ديما كان هكا دقيق فالمواعيد ديالو و ما يمكنش يتعطل و هاد جوج دقايق لي خلاها كتسنا غير باش بنادم ما يعيقش بيهم.. ما فخباروش هوما عايقين بيهم من ديبار..

تقادت فوقفتها فاش قرب منها.. شادة فساكها بين ايديها و كتشوف فيه قلبها كيضرب باغي يخرج من بلاصتو و التوتر كياكل فيها من الداخل.. واخا هكاك كتحاول تبين راسها ما على بالهاش.. و هو نفس الحاجة.. حتى هو كان متوتر بزاف و لكن حيت الراجل خاص يبان زاعم و مهيب.. هو مهيب فجميع الحالات و لكن قدام البنت لي كيبغي خاص الجرعة ديال الهيبة تضاعف.... نطق بصوتو العميق لي معاونو بزاف:

"يله.. مشينا؟..."

ابتاسم ابتسامة خفيفة مع السؤال ديالو و هي حركات راسها بإيجاب و ابتسامة زوينة ترسمات على وجها.. حناكها حمارو و عينيها لامعين.. حط ايديه على ظهرها و دخلو السانسور بجوج بيهم.. شادة ساكها و صباعها مزيرين عليه بحالا كتبرد فيهم كاع داك التوتر لي كتحس بيه و التردد و الخوف من انها تكون غالطة...
غالطة حيت يقدر يكون باغي غير يتفلى عليها و يقضي بيها حاجتو.. الخوف من انها تكون كتجيه حيط قصير يقدر ينقز عليه عكس البنات لخرين..