part°•23:زواج مُحتمل

675 55 224
                                    

Song: ring my bell...................................................................................................................................................................☆°~

باقي فوق منها و هي تحت منو فوق الكنابي.. و ايديها باقة شادة فحبل النجاة لي كتمثل فالكرافات ديالو..
كتشوف فيه بحال شي حاجة لامعة بزاف.. كتشوف فيه بحال شي شمس منورة... بحال شي دياومندا و لا حجر نادر طاح فايديها غير هي.. خَيرها بين انها تختار العقاب ديالها و انها ترفضو بكل بساطة.. و لكن واش كيتسمى عقاب لكانت مُخيرة انها ترفضو؟؟.. ما نطقاتش بسؤالها حيت عارفة علاش جاسر كيدير هكا..

ما بغاش يتسما كيتحرش بيها و لا كيبزز عليها شي حاجة جسدية.. ما بغاش يعاود يدير نفس الغلاط.. الضربة لي ضرباتها ديك المرة كانت قوية و عطات مفعولها.. ايلا رفضات غادي تبان بنت الناس و لقبلات غتبين ليه بلي حتى هي كتشهاه كيف كيتشهاها.. و لكن دوك الشفايف لي قدامها غير ديال البوسان...

بلعات ريقها اما هو هز حاجب ملي عرف عينيها كتسكاني فشفايفو بنظرة كلها رغبة و عينين لي كيشعلو.. هزات ايديها لي نسات انها جرحاتها.. تعودات على الجرح و الضرب حتى ولا بالنسبة ليها جرحات صغار فالايدين بحال والو...

تلمسات حنكو و لحيتو الخفيفة.. كتستمتع بداك الشعور لي كتحس بيه مع كل وخزة من الحية ديالو.. عينيها كيتأملو العبد لي كبر او ولا راجل دبا.. العبد ديالها لي كبر قدام عينيها و لكن سرقاتو منها الايام و ما شافتش شنو عاش من بعد و كيفاش ولا راجل هكا و عريض كيدير منها جوج.. ولا أمير بالعرش ديالو و الخدم و الحشم و قصر من الفوق..

همسات مرة اخرة و سميتو كتخرج من فمها بلحن خاص:

"جاسر..."

جاوبها واخا هي ما كنتش منتاضرة منو جواب.. هي غير كتجرب فسميتو بين شفايفها:

"نعام.."

صفاء نطقات هاد المرة بتعب:

"انا كنرفض العقاب.. و بغيت نرجع لخدمتي.."

جاسر حس بالإحباط.. و لكن من الاحسن انها رفضات.. ما كنش غادي يكون راضي كون وافقت بطوعها.. حاولت تنزل ايديها من حنكو و لكن هو شد المعصم ديالها بالقبضة ديالو.. و بعدها عليه كيفحص فيها بعينيه و الجروح لي شوهوها.. حجبانو مقرونين مرة اخرى و العصاب كيغلي فيه.. هادشي غير لي شافت هي ظاهرياً اما من الداخل غير الله لي عالم بيه.. ما غاديش يدوزها لأمينة.. لا هاد الجرحات لي فايديها و لا ديك تصرفيقة لي عطاتها.. غادي يضوبل ليها كولشي...

نطق بصوت حازم لا يحتمل انها تناقشو و لا تعارض..

"تسناي هنا غنجيب الدوا او الفاصمة من لبيرو و نرجع.."

تاوه بصوت رجولي و هو كينوض من فوق منها.. عقلها مشا بعيد مع ديك تحنحينة الحرشة ديالو.. و النوضة لي ناض حتى خلا الفوتوي كيتزعزع بيها.. تقادت فوق الكنابي و جلسات كتسرح فحوايجها و شعرها.. اما هو جبد من المجورة ديال بيروه صندوق بيض فيه لالكول او القطن و الفاصمة و تما جاي لعندها و هي كتامل فهيبتو و الفخامة ديالو.. منين جاب هاد الهيبة كاملة؟؟.. فوزية كانت كيوت بزاف حتى من ايديها كانو رطبين...

شوق محرم|| Forbidden Longing حيث تعيش القصص. اكتشف الآن