عروس الألفا

13 - الأوساخ التي لا يمكن محوها 🔞🔞

حدق ديمون في القمر في صمت غير معروف من قبل، عندما  سمع طرق على الباب.

"هل أتت مارسي لاخد ما تبقى من سراويلها الداخلية، أم أنها غيرت رأيها؟" قال ديمون متأمل.

لن يأتي أحد آخر في هذه الساعة.
يستخدم كادن ومايا رابطة العقل للتواصل، كما هو الحال دائمًا، حتى لا يسمعهما احد

ذهب دييمون لفتح الباب ولدهشته، ظهر وجه نورا المبتسم

اخد نفسا عميقا من رائحتها الشهوانية وتضخمت عاطفتها. كانت تعرف أنه يستطيع شمها ولم تخجل مما تريد.

"مساء الخير، ألف ديمون..."
استقبلته.
"لقد لاحظت الضوء في غرفتك، وبما أنك غادرت بلطف راغبًا في الراحة . تساءلت عما إذا كان لديك مشكلة في النوم وإذا كان بإمكاني مساعدتك بطريقة ما."

حتى بدون رائحة الاثارة . تنتهي نورا المثيرة دييمون بما يدور في ذهنها، لكنه يظل يسأل:
"كيف يمكنك مساعدتي يا آنسة نورا؟"

دخلت نورا عندما دخل ديمون إلى الغرفة، وسمح لها بالدخول بصمت.
تخليت عن الباب خلفها قبل أن تجيب
" يمكنني أن أصنع لك شايًا مهدئًا، أو أغني لك أغنية، أو أعطيك تدليكًا، أو أقدم لك نفسي. ليس بالضرورة بهذا الترتيب".

أوما ديمون بالموافقة. عندما تكون المرأة مباشرة. لا ألعاب.

"ما الذي يجعلك تعتقد أن صديقتك مارسي لم يساعدني على الاسترخاء بالفعل؟"
سأل ديمون بابتسامة متعمدة إلى الجانب.

تبعته نورا حيث نظر ، واتسعت عيناها عندما بلغت سراويل داخلية ممزقة على الأرض.

وبعد لحظة من المفاجأة، عادت نورا إلى وجهها المبتسم.

"لا يهم ما فعلته مارسي. أنت لا تزال مستيقظ وأنا على استعداد. والسؤال الوحيد هو، هل ستستقبل عرضي؟"

"ألن تنزعج صديقتك مارسي عندما تعرف ما حدث؟"

نورا عقدت حاجبيها
"لن أخبرها إذا لم تفعل ذلك."

تومض عيون ديمون في التوافق.
"اخلع ملابسك."

وبسرعة، خلعت نورا تنورتها وسترتها. كانت تلعب بإبزيم صدرها لأن التوتر تمكن منها و كانت ترتجف.

في الداخل، كانت نورا تصرخ من الكراهية. لا تصدق أن هذا كان يحدث!

فهي لا تزال تفكر في أن ألفا ديمون قريباً وسيكون الأمر جيداً إذا أمكن التقاط صورة أو ثنتين، ولكن يبدو أنها قد تصبح أكثر من مجرد صورة.