part 27

1K 57 43
                                    

.

.

.
❀❀❀❀❀❀❀❀❀❀❀❀❀

إليانا...

تجاهلته لأعود ادراجي واتوجه للسرير ليمسك يدي ويجرني له اخذت انضر للأرض بملامح فارغة لا ارغب برؤيته ولا الحديث معه.

وضع يده على وجنتي ليقترب ويهمس في أذني.

ارنولد ; ليف لصبري حدود.

دفعته واكملت طريقي لأتمدد على السرير وأغمض عيناي .

مرت فترة طويلة غفوت بها فتحت عيناي وجلست انضر للساعة كانت ال 11 لليلاً.

وقعت انضاري على ارنولد كان ينام على الأريكة.

أنها فرصتي!

توجهت بخطوات حذرة ناحية ذالك الباب لأمسك المقبض بنية فتحه ولكن كان مقفل بدأت ابحث بعيناي على أي مفتاح.

نضرت ل ارنولد وتحديدا لجيب بنطاله كان يتضح منه طرف لمجموعة مفاتيح.

عضضت شفتي بخوف هل اتهور؟ ام لا.

وبلنهاية قررت الأقتراب بخطوات حذرة جلست على الأرض بجانب الأريكة لأنضر له بتوتر خائفة ان يستيقض.

قربت يدي ونبضات قلبي تتسارع لأمسك طرف المفتاح الواضح من جيبه ثم حاولت سحبه ببطئ دون ان يصدر صوت.

ولكن هاذا مستحيل اصدرت مجموعة المفاتيح صوت لأسحبها فورا وانضر له بذعر وخوف ولكن لم يستيقض بعد.

تنهدت بأرتياح لأقف وانضر للمفاتيح بتفكير.

بلتاكيد يمكنني فتح باب الغرفة ولهروب بأحدهم!

ولكن اولا يجب ان افتح تلك الغرفة الغريبة فربما يحتجز احد أخر؟

اقتربت من الباب لأحاول فتحه بأي مفتاح ولكن لم يكن احدهم مفتاحه نبضات قلبي تتسارع شعرت بأنني سأفقد الوعي بأي لحضة الأن اجرب المفتاح ما قبل الأخير.

وبلفعل نجح ابتسمت براحة ونضرت له كان لايزال نائم يبدوا بأن نومه عميق لئنني اصدرت العديد من اصوات الضجيج.

فتحت الباب بحذر وخوف ليقابلني ذالك الضوء الأحمر دخلت للغرفة واغلقت الباب خلفي واخذت انضر لها بفاه متسعة وقلبي ينبض برعب.

بكل زواية توجد شاشة كبيرة يضهر بها غرف المنزل وتحديدا الغرفة التي كنت محبوسة بها!

صور تملئ الحائط لرجال الدماء ولجروح البليغة تملئهم!

هناك صور لجثث بعض الرجال.

حواسيب عديدة واجهزة غريبة.

اخذت اتنفس بصعوبة وقدماي بدأت بل ارتجاف لأشهق بذعر واصرخ عندما شعرت بيدان تحاوط خصري من الخلف ورأس يتمركز على كتفي.

Remember meحيث تعيش القصص. اكتشف الآن