فقالت
أكسل أتركه وشأنه ..فأمسك به أكسل من عنقه وأخرج سكين فقامت بريتا بالصراخ وأمسكت بيد أكسل وقالت
لا تفعل هذا
فقال أكسل
هل تدافعين عنه هل جننتى .. أنه يحاول التلاعب بكى أنه
فقالت
قلت لك اتركه وشأنه الأن
فنظر إليها ومن ثم تركه وقال
والأن ماذا هل أنتى معه ؟
فنظرت الى أكسل فقال فى غضب
هل قام بمسح عقلك ؟
فقالت
دعنا نعود أكسل أتركه وشأنه
فأمسك بها وسحبها إليه وقال
هل تدركين ما تفعلينه الأن ؟
فنظرت إليه فى صمت
فقال
سأقضى عليه
فقالت
أياك وفعل هذا أن فعلت ستخسرنى أنا أيضاً
فقال
الى هذا الحد
فقالت
نعم أكسل الى هذا الحد
فنظر إليها ومن ثم تركها وذهب
فنظرت إليه فقال چون
لا تقلقى عليه سيكون بخير
فبدأت بالبكاء فأخذها فى أحضانه
وقال
لا تبكى
فقالت
هل سيكون بخير ؟
فقال
نعم
وهناك عاد أكسل الى المنزل فى غضب
فذهبت إليه أنچلى مسرعة وجلست بجانبه وقالت
ماذا حدث ؟ هل وجدها ؟
فقال
نعم ولكنها أختارته فى النهاية
فقالت
ما هذا الذى تقوله ؟
أنت تقرأ
قصة من الماضي
Fantasíaفطرقت الباب فى هدوء ففتح لها ذاك الصغير والنوم يداعبه ونظر إليها فوجدها تبكى فقال ماذا هناك لماذا تبكين؟ فقالت تعالى معى فقال ماذا .. ونظر الى والده الذى كان يغط فى نوم عميق .. ومن ثم نظرإليها وقال لا أستطيع أن علم والدى سوف فقاطعته قائلة تعال...
