الفصل الرابع عشر:
{{خيبت أملي بك}}كانت سورا تقف تحت السماء الزرقاء الصافيه و تنظر بعينيها إلى هرم زجاجي الذي يطلق عليه مع المتحف الذي خلفه MUSÉE DU LOUVRE وهو متحف الفن بباريس تم تشّيده أثناء الثورة بالقرن الثامن عشر و تحديد بعام 1793م وهو من أكبر المتاحف بالعالم و هو رمز معماري و يعتبر كذلك بلاط ملكي.
التفتت سورا لناو القريب منها بضجر: أذا لماذا يجيب أن تكون ثاني وجهاتنا هي لمتحف؟
فأول وجهه لهم بعد وصولهم لفرنسا كانت إلي قوس النصر،أجابها ناو: شرحت المعلمة الأمر قبل قليل أضافه أنا متحمس لدخوله فهناك لوحات فنيه أرغب برؤيتها.
مازالت لم تشعر بالحماس فالمتحف يظل متحف أين مايكون ، نبههما سوبارو بهدوء: أنهم يدخلون.تبعوا قطيع الطلاب وهم يستمعون لشرح المرشدة كانت سورا ترى إلي الامكان التي يتحدثون عنها و عقلها شارد بتصرفات شينتارو الغريبه فقبل أسبوع عندما ذكرت له أنه تم تحديد موقع رحلتهم المدرسيه و أنها ستكون بفرنسا صدمها رده فقالت بلا تصديق: ماذا لن تأتي؟
-ألديك أعتراض! أم أنك تريدين مني القدوم؟
هزت رأسها تستوعب: لا، ولكنك دائماً تصر على مرافقتي إلى كل مكان فلماذا لاتصر هذة المرة؟
تذكر كلام ناو عندما قال: "كنتِ متعبة لدرجة أنك لم تتعرفي علي و ناديتي بشينتارو"...الوضع بكل بساطة بدإ يتخذ منحنى لا يريدة لهذا عليه وضع مسافه بينهما لفترة فلقد وعد أنه لن تحصل إي آثار جانبيه فأجاب بأبتسامة متألمة: علي وضع مسافه بيني و بينك لفترة.
أحتارت أكثر: لماذا؟.
تأملها لبضع لحظات ليقول بتفكير:أتسائل لماذا!!
أنت تقرأ
سأحولك لآنسة صغيرة
Romance{{تقابل في حياتك الآلاف من الأشخاص ولا أحد منهم يؤثر فيك، ثم تقابل شخصًا واحدًا وتتغير حياتك بالكامل.}} هل هناك مشكلة في كون الفتاة صبيانية وتفضل رفقة الذكور على الإناث؟ بالنسبة لسورا، لم يكن هناك أي مشكلة، حتى ظهر خادم غامض مرسل من خطيبها، مصمم على...