Dad.. Ch 26

219 18 0
                                    

Hi girls 🌛...
عاملين ايه...
وحشتوني و sorry على التأخير 😘...

المهم عايزه تفااعل يا بنات بلييييز بقااا حراام كدا الدراسه هتتبدأ و برضه لسه مفيش تفاااعل دا انا بكتب من اول يوم اجازه 😓....

Let's start 👌
————-————————————————

Emy pov..

كنت على وشك التحدث ولكن قاطعني شئ لم اتوقعه ابداا... لقد.. صصفعني ابي.

ادوارد : انت طفله و غير مسؤله...  هل تعرفي كم بحثنا عنك انا و جيني...  كيف تفعلي هذا دون اخبارنا هااا....  اصبحت افعالك لم تعد تحتمل ايمي اصبحتي كثيره المشاكل وهذا لا يحتمل....

ايمي ببكاء : مماذا تقول ابي...

ادوارد : اخرسي...  لا اريد سماع صوتك من الان انتي معاقبه ختى نهايه هذه اللعنه...

ماذا يقول الان...  انا لست طفله ليعاقبني.... لم اعد احتمل هذا...  هذا يكفي..

ايمي بصراخ : ما الذي تقوله انت و اللعنه..  انا لست طفله لتعاقبني ابي... انا في الواحده و العشرين...  يعني يحق لي فعل ما اريد.. دون اخذ الاذن منكما..  ليس لاني احترمكما و آخذ اذنكما في كل شئ افعله.. هذا يعني انكم ستتحكمون بي...  و بالنسبه لامر عقابي لا..  لن انفذ العقاب و سأخرج مثلما اشاء...

كل ما لاحظته بعدما صمتت هو نظره الصدمه الموجوده في اعين والداى.... 

ادوارد : حسنا ايميليا...  لكي ما تريدين..  ولكن من الان لن تعيشي معنا انا و جيني بهذا المنزل...  سأشتري لكي منزل لتستقلي بحياتك...  خلال عشره ايام سيكون منزلك جاهز لتنتقلي اليه.....

انا لا اصدق ان ابي قال هذا...  هذا مستحيل انا لا استطيع تركهما ولكن بما انه من قرر الاستغناء عني فانا سأفعل المثل...

جيني بصدمه : لا..  لا ادوارد ما تقوله لن يحدث ابدا ابنتي لن تبتعد عني...

ليقاطعها ابي ببرود شدييد...

ادوارد : انتهى الامر جيني لقد اتخذت قراري ايميليا ستنتقل للعيش وحدها لتأخذ حريتها كما تريد...

لارد انا عليه ببرود مماثل...

ايمي : حسنا ابي موافقه على هذا..  ولكن لن ابقى هنا حتى يجهز منزلي...  سأذهب من الان و عندما يجهز منزلي اتصل بي لانتقل لهناك....

لم اترك لهم فرصه الرد فقد صعدت لغرفتي سريعا... وبدلا من ان انام بدأت بجمع اغراضي في حقيبتي سريعا و جلست على فراشى و انظر للغرفه بحزن شديد...

لم اكن اعلم ان هذه اللعبه ستصل بي لهذا الحد....  انا لم اتخيل في يوم من الايام ان اترك منزلي و انتقل لمنزل آخر.... كل هذا بسبب هذه اللعبه اللعينه... بدأت اتذكر كل ذكرياتي بغرفتي و ابكي بشده حتى غفوت و انا ابكي....

 my little game حيث تعيش القصص. اكتشف الآن