٤|صدِيقة.

3.3K 109 7
                                    


تتذكرُن حينما تمنيتُ صديقة

حسنًا، أصبحت لدي واحدة وأصدقائها.

رأتني في فناءَ المدِرسة صباحاً، وكانت بمفردها مِثلي-تركتني ريفاء وذهب لصديقاتها-

تحدثتَ معي وتمازحت، وإبتَسمتُ.

حينها أحببت هذهِ الفتاة، روحها الهادِئة المُحببة من الجميع

والمُجاهدِة .

وكانتَ تُدعـى "رحمة"

وكأنها رحمة للعالمين بحق!، كلماتها كالدواء الشافي والذي لاسيما أنهُ يُزِيل الألم ليحل الشفاء العاجلِ ..

أشِكُر اللهَ بأنهُ جعلها صديقتي.

زهـراء |Zahra✅حيث تعيش القصص. اكتشف الآن