تتذكرُن حينما تمنيتُ صديقةحسنًا، أصبحت لدي واحدة وأصدقائها.
رأتني في فناءَ المدِرسة صباحاً، وكانت بمفردها مِثلي-تركتني ريفاء وذهب لصديقاتها-
تحدثتَ معي وتمازحت، وإبتَسمتُ.
حينها أحببت هذهِ الفتاة، روحها الهادِئة المُحببة من الجميع
والمُجاهدِة .
وكانتَ تُدعـى "رحمة"
وكأنها رحمة للعالمين بحق!، كلماتها كالدواء الشافي والذي لاسيما أنهُ يُزِيل الألم ليحل الشفاء العاجلِ ..
أشِكُر اللهَ بأنهُ جعلها صديقتي.
أنت تقرأ
زهـراء |Zahra✅
Romansa" قد مررتُ بالحب معه عَدَّة مراحل هُو لم يعيشهم بل فعلتُ أنـا". •قصة تُحاكي قصصا حقيقة. •جميع الحُقوق ليّ® الغلاف من تصميم المُبدِعة Bassma_soliman