🔞 60

13K 87 0
                                    

وضعت هزان يديها على صدره محاولة ابعاده عنها لكنه امسك يديها و ازاحهما عن
صدره و واصل التهام شفتيها..حاولت أن تقاومه و ألا تتجاوب معه لكن حرارة
جسده الملاصق لجسدها و قبلاته العنيفة أفقدتها صوابها و جعلتها تبادله قبلاته
بأخرى اعنف منها و أقوى..عندما اطمئن ياغيز إلى أنها استسلمت له و توقفت عن
مقاومته ترك يديها فلفتهما حول رقبته و داعبت خصلات شعره و أخذت تقربه منها
أكثر..و مع ارتفاع نسق القبلات بينهما انطلقت يدا ياغيز تداعبان
جسدها..عنقها..كتفيها..نهداها النافران..خصرها و فخذيها..أجبر فمها على استقبال
لسانه الذي عانق لسانها و رقص معه..حركات يديه على جسمها اشعلت نيران
الرغبة فيها فمدت يدها إلى قميصه و ازاحته عنه و تحسست بأصابعها صدره
العريض..فتح هو سحاب فستانها و نزعه عنها ليظهر جسدها الانثوي امامه
بتفاصيله المغرية..شفتاه شقتا طريقهما نحو ذقنها و عنقها و كتفيها ثم قبلتا مابين
نهديها..يداه ضغطتا على نهديها و اعتصرتاهما ثم ازاح حمالة صدرها ليتحسس
طراوتهما و يسحقهما تحت لمسات يديه و شفتيه..تأوهت هزان بشدة و أغمضت
عينيها..حملها بين ذراعيه و مددها على السرير ثم انحنى فوقها مواصلا احتلال
جسدها بيديه و شفتيه..اصابعه لامست ما بين فخذيها فشهقت و عضت على
شفتيها..نزع عنه و عنها آخر ما يمنعهما عن بعض..صار جسده اهوجا متصلبا راغبا
بها و صارت هي جاهزة لاستقباله..ثبت نفسه بين ساقيها و بحركة واحدة كان
يقتحم انوثتها برجولته الهوجاء..صرخت هزان فقبلها كاتما صرخاتها و أخذ يرتمي
داخل جسدها بعنف..يقترب و ييبتعد ..يعلو و ينخفض..فتتلوى هي بين يديه كسمكة
خرجت لتوها من الماء..احاطت جسده بساقيها فزاد من حدة حركاته و عنفها..أخذا
من بعضهما رغبة و حبا و متعة دون توقف و دون اكتفاء..تلاحم جسديهما جعلهما
يتحركان معا على إيقاع اقترابه و ابتعاده..عصفت بهما الرغبة في امواجها العاتية
فاعترت جسدها رعشة النشوة فيما اشبع هو رغبته مطلقا صرخة مدوية ..أطلق
سراحها على إثرها و استلقى بجانبها على السرير محاولا السيطرة على انفاسه
المتهدجة..

تصادف غريب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن