وضعت هزان يديها على صدره محاولة ابعاده عنها لكنه امسك يديها و ازاحهما عن
صدره و واصل التهام شفتيها..حاولت أن تقاومه و ألا تتجاوب معه لكن حرارة
جسده الملاصق لجسدها و قبلاته العنيفة أفقدتها صوابها و جعلتها تبادله قبلاته
بأخرى اعنف منها و أقوى..عندما اطمئن ياغيز إلى أنها استسلمت له و توقفت عن
مقاومته ترك يديها فلفتهما حول رقبته و داعبت خصلات شعره و أخذت تقربه منها
أكثر..و مع ارتفاع نسق القبلات بينهما انطلقت يدا ياغيز تداعبان
جسدها..عنقها..كتفيها..نهداها النافران..خصرها و فخذيها..أجبر فمها على استقبال
لسانه الذي عانق لسانها و رقص معه..حركات يديه على جسمها اشعلت نيران
الرغبة فيها فمدت يدها إلى قميصه و ازاحته عنه و تحسست بأصابعها صدره
العريض..فتح هو سحاب فستانها و نزعه عنها ليظهر جسدها الانثوي امامه
بتفاصيله المغرية..شفتاه شقتا طريقهما نحو ذقنها و عنقها و كتفيها ثم قبلتا مابين
نهديها..يداه ضغطتا على نهديها و اعتصرتاهما ثم ازاح حمالة صدرها ليتحسس
طراوتهما و يسحقهما تحت لمسات يديه و شفتيه..تأوهت هزان بشدة و أغمضت
عينيها..حملها بين ذراعيه و مددها على السرير ثم انحنى فوقها مواصلا احتلال
جسدها بيديه و شفتيه..اصابعه لامست ما بين فخذيها فشهقت و عضت على
شفتيها..نزع عنه و عنها آخر ما يمنعهما عن بعض..صار جسده اهوجا متصلبا راغبا
بها و صارت هي جاهزة لاستقباله..ثبت نفسه بين ساقيها و بحركة واحدة كان
يقتحم انوثتها برجولته الهوجاء..صرخت هزان فقبلها كاتما صرخاتها و أخذ يرتمي
داخل جسدها بعنف..يقترب و ييبتعد ..يعلو و ينخفض..فتتلوى هي بين يديه كسمكة
خرجت لتوها من الماء..احاطت جسده بساقيها فزاد من حدة حركاته و عنفها..أخذا
من بعضهما رغبة و حبا و متعة دون توقف و دون اكتفاء..تلاحم جسديهما جعلهما
يتحركان معا على إيقاع اقترابه و ابتعاده..عصفت بهما الرغبة في امواجها العاتية
فاعترت جسدها رعشة النشوة فيما اشبع هو رغبته مطلقا صرخة مدوية ..أطلق
سراحها على إثرها و استلقى بجانبها على السرير محاولا السيطرة على انفاسه
المتهدجة..
أنت تقرأ
تصادف غريب
Lãng mạnهل تؤمنون بالمصادفة ؟؟ هل حدث معكم يوما تصادف غريب قلب كل موازين حياتكم؟ قد تلعب الصدفة دورها في حياة كل واحد منا..و قد يرجع بعضنا كل ما يحدث معه للقدر..ايمانا بأن كل انسان يجد ما قدر له متجسدا في أناس يلتقي بهم ..أو في أمكنة تواجد بها دون تخطيط..أو...