كلاكيت ثالث مرة الفصل بتاع امبارح من عند جزء «نزل من سيارته يمشي في الشارع بهدوء بعد ما اخرج مسدسه ينظر حوله بحذر لتتسع عينيه عندما وجد فتاة ملتصقة بحائط منزل قديم يقف أمامها احد اللصوص يرفع مدياته أمام وجهها سريعا كان يركض لنجده تلك الفتاة
قبل أن يعي اللص ما حدث كان»بعد كدة البرنامج علق تقريبا وفي جزء كبير اتمسح علي العموم أنا عدلته الي عايز يبقي يرجعله تاني
الفصل السادس والثلاثون
¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
راشد: انا جاي النهاردة عشان اخد العرايس معايا اسيوطخالد: ليه يا عمي خير
راشد مبتسما : فرح ولدي رشيد آخر السبوعخالد مبتسما: ألف مبروك يا عمي بإذن الله هنكون موجودين يوم الفرح
دق راشد علي الارض بعصاه بحدة خفيفة : لع انتوا هتيجي معايا بكرة تقضوا معانا كام يوم
لحد الفرح وبعد الفرح كمانخالد سريعا: يا عمي ما ينفعش أنا عندي شغل
احتضنت ذراع عمها بسعادةلينا مبتسمة ببراءة: أنت مش قولت أنك خلصت الصفقة وكسبتوها شغل ايه بقي وأنا بصراحة عايزة اسافر مع عمي عايزة اروح الصعيد
نظر لها شرزا يتوعد لها داخله لينظر لعمها عندما قال: اكدة مالكش حجة هعدي عليكوا بكرة الصبح تيجوا معانا
هز رأسه إيجابا على مضض يفكر في تبعات تلك الموافقة
دق جرس الباب لتدخل ياسمين مبتسمة أسرع هو ناحيتها يعانقها بحنان : وحشتيني يا بت ،ايه الي اخرك كدا
ياسمين بسعادة : وأنت كمان وحشتني أوي
اخرجت من حقيبتها كتابا واعطته له تهتف بابتسامة واسعة: دا الي اخرني دي أول نسخة من أول طبعة لأول ترجمتي بالكاملابتسم بفخر : مبروك يا سيما ايوة كدا ارمي الماضي ورا ضهرك أنا عايز اشوفك أكبر مترجمة في الدنيا
ارتسمت ابتسامة صغيرة علي شفتيها : خلاص يا خالد الي راح راح ممنوش فايدة البكا علي الماضي والبركة في مراتك بصراحة كلامها فرق معايا جامد
صرخت بسعادة وهي تحتضنها: سيمااااااااا
وحشتيني اوي اوي اويياسمين ضاحكة: الحقني يا خالد هتفطسني
لكزتها في كتفها بضيق: اخس عليكي خلاص زعلت منكياسمين مبتسمة: بصي أنا جبتلك ايه أنا عارفة أنك بتحبي الروايات
أخذتها من يدها بلهفة تنظر لها بعينين متسعتين بسعادة تهتف بدهشة : دي ترجمتكهزت ياسمين رأسها إيجابا بابتسامة واسعة لتنظر لها لينا شرزا : ازاي ما تتقوليش ها المفروض كنت أنا أقرأ أول نسخة منها
ياسمين بخوف مصطنع: هدي نفسك يا صلاح والله دي أول نسخة من أول طبعة قولت لازم اوريها للوليتا حبيبتي
أنت تقرأ
أسير عينيها
Bí ẩn / Giật gânصعدت بجانب والدته بخطي مترددة مرتجفة تعنف نفسها بشدة علي موافقتها لكلام والدته بينما تسير والدته بجانبها وعلي شفتيها ابتسامة غاضمة كلما لاحظت تردد لينا في الصعود تربطت علي ظهرها برفق لتحثها علي التقدم واخيرا وصلوا الي الغرفة دقت والدته الباب فازدرق...