فصل طويل اوووووي اهو
الفصل السابع
¤¤¤¤¤¤
في الإدارة
دخل خالد الي مكتبه فوجد محمد ويوسف في انتظارهخالد بضيق: هما البهوات مش ليهم مكاتب ولا انا بيتهيئلي
محمد : اخيرا جيت تعالا يا عم دا أنا طلع عيني مع الواد الي أنت مسكته مش راضي ينطق
خالد: طب اطلعوا برة وهاتهولي
هز محمد رأسه إيجابا ثم اصطحب يوسف الي خارج الغرفة
عاد بعد قليل ومعه ذلك الشاب اشار له خالد أن يخرج من الغرفة
فخرج واغلق الباب خلفه
خالد ضاحكا: انااااابيب يا بيه
نظر له الشاب بحقد فقام خالد من مكانه وجلس امامه
خالد: ازيك يا .....
صالح : صالح
خالد : عاشت الاسامي يا صالح ها هتعترف صحصالح : اعترف بايه أنت مسكت المخدرات عندي في بيتي تبقي بتاعتي
خالد بحدة: اهبل أنا عشان اصدق أن عيل زيك يعرف يتجار في الكمية دي كلها
صالح : والله دا الي عندي
خالد بحدة: يا ابني ساعدني عشان اقدر اساعدك دي فيها اعدام بدل ما تلبسها لوحدك تطلع منها شاهد ملك وتاخد براءة
صالح : ما اقدرش ما اقدرش لو قولتلك هيقتلوا امي وأختي ما اقدرش
عقد خالد حاجبيه باستفهام : أمك واختك
هز صالح رأسه إيجابا سريعا: ايوة شاكر خاطفهم عشان لو فكرت اعترف عليه يقتلهم
خالد سريعا بثقة : اقسم بالله يا صالح لو ساعدتني هرجعلك أمك واختك سلام من غير خدش حتي وهتخرج شاهد ملك من القضية براءة هتبقي أنت الكسبان من كل الاتجاهات بس تقولي شاكر مستخبي فين وازاي بيقدر يهرب بالسرعة دي قبل ما نمسكه
صالح : هقولك يا باشا ، شاكر بيهرب لانه اصلا ما بيكنش موجود
خالد باستفهام: يعني ايه
صالح: شاكر دايما بيبقي عنده يعني زي ما تقول كدة مكانين قريبين من بعض دايما بيعمل كدة الي أن وهو بيعمل كدة بيبقي عامل حسابه أنهي واحد منهم ممكن يتكشف أسرع فبيفضل في التاني وبمجرد ما انتوا بتهجموا علي المكان دا واحد من رجالته بيبلغه فهو بيهرب علي طول عشان كدة انتوا ما بتلقهوشخالد بتوعد : اما وريتك يا شاكر ال***** ، طب هو دلوقتي فين
صالح : هقولك يا باشا هو في ............
خالد : تمام يا صالح ثم صاح بصوت عالي يا محممممد
دخل محمد مسرعا ينظر لخالد بترقب فهز الأخير رأسه إيجابا
خالد: رجع صالح الزنزانة وكثف عليه الحراسة
اخذ محمد صالح وخرج فدخل يوسف إليه
يوسف بترقب : اعترف
هز خالد رأسه إيجابا ليهتف سريعا : اجمعلي محمد والفريق بسرعة
يوسف سريعا: تمام
______________________
في فيلا محمود السويسي
أنت تقرأ
أسير عينيها
Mistero / Thrillerصعدت بجانب والدته بخطي مترددة مرتجفة تعنف نفسها بشدة علي موافقتها لكلام والدته بينما تسير والدته بجانبها وعلي شفتيها ابتسامة غاضمة كلما لاحظت تردد لينا في الصعود تربطت علي ظهرها برفق لتحثها علي التقدم واخيرا وصلوا الي الغرفة دقت والدته الباب فازدرق...