كنت نائمًا إلى أن عبرت الحافلة الجسر الضخم،دائمًا ما كُنت أرئ هذا الجسر في الخرائط وكنت أتطلع لرؤيته عن قُرب،يلكزني أحد بلطف في كتفي[ وصلنا ] تقول الفتاة،تقصد وجهتها بالطبع
أتمطّئ وأفرك عيناي وأنظر من النافذة،شمس الصباح تُنير المكان ونورها قوي جدًا للعين لكنه لطيف، أنظر إلى ساعتي 7:00 صباحًا
[ كم كانت رحلة طويلة!! ] تقول الفتاة بإرهاق،تنهض بعدها وتحاول إنزال حقيبة ظهرها إلا أنها لم تستطع الوصول لذلك أنهض وأُنزل حقيبتها
تسألُني بعدها
[ شكرًا، ما أسمك؟ ]
أُجيبها
[ يُو ] بالطبع زيفتُ أسمي،لا أُريد لأحد أن يشتبهه بي
[ أسمك غريب،لكنهُ لطيف ]
أومئ لها،قررت بأن أسألها
[ وأنتِ؟ ]
تشهقُ بعدها بِتصنع
[ إلهي!!! أنت بادرت بالحديث هذي المره! أعتقدتُ بأنني سأموت قبل أن أراك تُحاول التحَدث معي ]
أبتسم بخفه لها
[ ليس لهذه الدرجة ]
[ أسفة ولكنك عنيد جدًا،حسنًا لا عليك أسمي توموي ]
أسمها غريب حقًا،يُشبهها بالغرابة
[ أنتِ يابانيه؟ ]
[ كيف عرفت؟؟ لم أقل لك بأنني يابانيه! ]
[ عندمًا قُلتي أسمك بدأ لي أنك يابانيه،أيضًا شكلكُ وطريقة تحَدُثيك تُشبهه اليابانيين ]
[ هذا لطيف،حسنًا سأنزل الأن وداعًا يُو إنتبه لنفسك وكُل جيدًا،أيضًا خذ رقمي أن إحتجت لشيء ستجدُني ]
أنت تقرأ
𝐋𝐢𝐛𝐫𝐚𝐫𝐲 | 𝐘.𝐌
Lãng mạn- سأهرَبُ مَنّ البيَتُ عندما أبلَّغُ الثامنة عشْر. . . بدأت | 7 مارس : 2019 إنتهت | 24 يُونيو : 2020