لكل انسان ماضى عاشه ولكل انسان ذكريات طفولته التى يعشقها فهى اجمل وانقى لحظات فى حياتك ولكن ماذا ان كانت فترة الطفولة هيه اسوء فترة ماذا ان كانت هى سبب الم الحاضر وتعاسته
فى روايتنا لم يعش ابطالنا طفولتهم بل ذاقوا الالم منذ نعومه اظافرهم تبدل الطف...
بالرغم من ان الروايه مجبتش فوت ولا كومنت ولا متابعين كتير بس متعودتش استسلم من اول مرة وعلشان كده هكمل المشوار اللى بدأته وهنزل رواية تانية بعنوان مؤامرة وعشق ارجو انكم تتابعوها ولو في اي تعليق على رواية الماضى ونبضات الحاضر سيبوا كومنت باللى معجبكوش فيها وانا هحاول اصلح اخطائي ان شاء الله عايزة تشجيع بقى😊😊😊
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وده تشويق للرواية🌚🌚
يقف طفل يرى مقتل والدايه امام عينيه البريئة وفجأة يقوم احدهم بذبحهم بدم بارد ليسمع صوت ابيه : اوعى تستسلم ياليث وينتقل المشهد لمكان اخر وقد اصبح الشاب كبيرا ويجلس مع صديقه وفجأة يرن هاتفه ليرى احدهم يصوب سلاحه لفتاة فى بداية العشرينات ليصدح صوت الرصاصه عاليا مع خروج روحها البريئة لخالقها ليستيقظ فزعا من كابوسه المعتاد الذى يذكره باخذ حقه فعائلته ان ترتاح ابدا مازال قاتلهم على قيد الحياة
فى مكان اخر بعيد عنه نرى ام تجرى مسرعه بابنتها : استخبى ياورد متخليهوش يشوفك خالص روحى لبابا ايمن يلا كانت الفتاة لا تعى شيئا مما يصير وكيف لها ذلك وهي فى السادسه من عمرها لتتركها الام على باب الفيلا وتهرول لمصيرها لتتسحب الفتاة وترى ما يحدث ليبدأ عقلها الصغير فى التخزين ويكتمل المشهد برؤيتها وجه القاتل لتجرى مسرعه وقبل ان تخرج من الفيلا دوى صوت انفجار هائل واخر ما رأته وجه جارها وابيها الثانى ايمن
