مارك : وبام ايظا ذاك الخائن اللعين .
خرجا تاركين الاخرين ، جيمن نزل للاسفل وقد كانت عيناه حمراء بسبب بكائه وخداه منتفخة ايظا وجد ان هناك ضيوف القى عليهم التحية .
جيون : مابك جيمين هل كنت تبكي بني . احتظن جيمين والده
جيمين : جين هيونغ لازال غاضبا مني .
وهنا دخل تايهيونغ المنزل فهو كان بالخارج ذهب ليحظر لزوجه بعض الشوكلاته والحلويات غيرها لعله ينسى حزنه وجده يعانق والده ويبكي .
تايهيونغ : مالذي يحدث .. جيمين حبيبي لم البكاء .
ترك حظن والده ركض لزوجه ليدخل باحظانه اما الاخر فورا حمله وذهب به للأعلى فهناك ضيوف وزوجه يلبس ملابس قصيرة في المنزل ، يغار من افراد عائلته وما بالكم عن الغرباء .
اما مارك فهو اقسم بان هذه العائلة جميع افرادها فائفي الجمال اولا جونكوك وبعده جيمين لا ننسى تايهيونغ حتى الوالدين جمالهما لا يوصف رغم كبر سنهما .جونكوك نزل من السيارة وهو يتحرطم من الاكبر الذي شوه له شفتاه كالعادة اما الاخر فهو حقا لا يستطيع مقاومته ولكنه يمسك نفسه فهو مراعي للاصغر فهو يبلغ الثامنة عشر ولا زال صغيرا على الممارسة رغم ان هسوك لا يقصر في تحفيزه على ان يمارس مع الاصغر هو لا يريد ان يؤذي صغيره فقد يكتفي بالقبلات .
بعد التسوق الكثير والكثير من الملابس لصغير وغيرها اختارها الاكبر يعناية لا يريد لصغير بارتداء ما يريده فهو يشعر بالغيرة ان احد ما نظر له بتظرة حتى لو لم يقصد ذالك .
هسوك نائم بحظن يونقي والذي يعمل على حاسوبه
اتته الخادمة لتقول : سيدي السيد جونكوك هنا ومعه ظيفا ايظا .
يونقي : حسنا قادم . نظر لهسوك النائم.
يونقي : هسوك حبيبي هيا استيقظ جونكوك هنا .
هسوك : امم قليلا فقد يوني .
يونقي : سأجعله يرحل ان لم تستيقظ والان .
نزل للاسفل ليجد جونكوك بحظن نامجون دافنا وجهه بعنق الاصغر والاخر يشاهد التلفاز .
يونقي موجه كلامه لنامجون : الا يكفيك هو معك دائما بنفس المنزل حتى بمنزلي تلتصق به . حسنا هو يغار على صغيره ليس كعشيق بل كأب فجونكوك تربى وكبر على يد يونقي الذي يعتبره مثل ابنه .
نامجون : انا لن ولم اكتفي منه وما دخل مؤخرتك في قربي له .
يونقي قلب عينيه ليقيقه كل من هسوك و جونكوك .
جونكوك : شوقا هيونغ فيما طلبتني . قام من حظن الاكبر بسبب يونقي الذي سحبه قائلا : ستبقى هنا تعيش بمنزلي الى حين الزواج .
نامجون : ماذااا .
هسوك : انها التقاليد عزيزي . نامحون نظر له غاضبا
نامجون : تقاليد في مؤخرتك ومؤخر حبيبك .
يونقي ابتسم ساخرا لنامجون اي انه يغيضه : صغيري ودع حبيبك فأنت ستبقى هنا ولا تقلق بخصوص ملابسك وغيرها فانا امرت بام بان يحظرها مع حاجياته .
جونكوك : هل بام سيبقى هنا ايظا .
هسوك : اجل هذه التقاليد .
نامجون بانزعاج : اللعنة على هذه التقاليد . سحب الاصغر معه لسيارته
نامجون : سأعيده . وخرج ركب سيارته وجونكوك بجانبه فور اقفاله الباب سحبه نامجون ليقع الاخر بحضنه ليلف رجلا للاصغر على خصره، وسحب شفتيه بداخل جوفه ممتصا شفاه الاصغر بكل انش منها والاخر خدر من قرب الاكبر ذراعيه عانقت عنقه الاكبر ليكون اقرب اكثر مما هما قريببن من بعضهما ،يفصلها الاكبر ليجعل الاصغر ياخذ انفاسه ويرجعان يقبلان بعضهما ،الاكبر شعر انه انتصب بالفعل بسب الاصغر الذي يتحرك فكيف لا يتحرك وهو يمتص عنقه ليرجع الاصغر رأسه للخلف متأوها مما يجعله ذالك يتحرك ليخلف احتكاكا بين مؤخرته وقضيب الاكبر لذا تتدارك الوضع .
نامجون : هيا صغيري انزل واذهب للداخل .
جونكوك : الن تأتي .
نامجون : ان بقيت بجانبك لا اعلم ما سأفعله فانا منتصب ولا اريد اذيتك صغيري . قالها بكل شفافية لان الاخر بعد اسبوع سصبح زوجه .
جونكوك خجل من نزل بكل هدوء اراد الرجوع وتخليص الاكبر ولكنه بالفعل وجد اخر خلفه.
جونكوك : هيونغ .
نامجون الصق شفتيه بخاصة الاصغر بقبلة قوية ثم ابتعد ذاهبا .
دخل ليجد هسوك ويونقي يقبلان بعضهما
جونكوك : هيونغ انا هنا .
التفت اليه شوقا نهض من جانب ليوجهه نحو غرفته نزل ليجد هسوك مبوزا شفتيه التقيت عينيه بعينه يونقي فورا قطعها لا يريد ان ينظر له ليعلم الاخر انه غاضب لا بل يشعر بالغيرة.
حمله وذهب للاعلى رماه على السرير ، معتليا اياه
يونقي : الم اخبرك ان الا تغار من جونكوك .
قلب هسوك عينيه : وانا الم اخبرك الا تغار من نامجون وانت تفعل .
يونقي : يا الهي بكل تأكيد اغار منه فهو اقرب الاشخاص لك وحتى اقرب مني ولا تريد مني الغيرة وهو ايظا قريب من جونكوك وكيف لا اغار منه .
هسوك اراد نهوض ولكن الاخر منعه دامجا شفتيهما معا .اما عن بام فهو الان يودع جين وبيده حقيبتين احدهما له والاخر لجونكوك دخل منزل يونقي ليفتح فاهه فهو فائق الجمال بل اكثر رأى الخادمة قادمة وقد اخذت الحقائب من يده .
الخادمة : اتبعني سيد بام .
وجهه للغرفة التي سيبقى ، بعد ان عرف موقعها سئل عن خاصة جونكوك والذي كانت بجانب غرفة يونقي لذا استغرب لم خاصته بعيدة وخاصة جونكوك قريب ظرب باطن يده بجبهته فهو نسي للحظة مكانة جونكوك لدى يونقي ، كلما اقترب يسمع تأوهات احدهم فيما بعد تأكد تأوهات تعود شقيقه هسوك دخل ليجد جونكوك مغلقا اذنيه ووجهه احمر من الخجل ظحك بام على لطافته .
جونكوك : اتيت .
بام : هممم يمارسان .
جونكوك : اهو مؤلم .
بام : اظن ان يونقي هو المسيطر لم اعلم ان اخي هو الخاظع .
جونكوك نظر باستفهام لبام : ماذا تقصد لم افهم .
بام : امم مثلا بين المرأة والرجل يكون الرجل دائما المسيطر اي ان المرأة بالاسفل .
جونكوك : اهممم .
بام : اما الرجل والرجل فأحدهما خاضع والاخر مسيطر وبعض الاحيان ينقلب الوضع .
جونكوك : وكيف تعلم .
بام : اممم سأعطيك مثالا ....بين تايهيونغ و جيمين فتايهيونغ هو المسيطر وجيمين الخاضع ....و بين والدك وعمي كيم فوالدك هو المسيطر ...اممم اما بيني وبين جين هيونغ فجين هو المسيطر وانا الخاضع ...اما بينك وبين نامجون فانت الخاضع ونامجون المسيطر .
جونكوك بغباء : ماذا لو اصبحت المسيطر .
بام سقط على الارض من كثر الظحك على غباء جونكوك .
بام : انت خاضع جونكوك لا تمزح معي لن تكون المسيطر ابدا .
جونكوك غضب من الاخر الذي يستهين به لذا بام اكمل قائلا : انت لطيف وخجول تشبه الارانب ثم انظر لطولك وانت حتى عضلات لا تملك وتريد ان تكون المسيطر على من على نامجون الذي الرجولة تصرخ منه.
جونكوك : لعين .
بام : الخاضع اكثر من يستمتع وقت الممارسة .في اليوم التالي
الاربعة يتناولون فطورهم
هسوك : بعد انتهاء من الفطور جونكوك لدي ما احدثك به وانت بام لا تخرج ولا تتحدث مع جين هيونغ وانت كذالك جونكوك والا اضتررت لأخذ هواتفكما .
جونكوك : الحديث ايظا ممنوع .
هسوك : احل وانت بذات لا تتحدث مع نامحون .
جونكوك : لما .هاهو ذا يجلس مع هسوك بغرفته المخصصة له
هسوك : اسمعني جيدا في ليلة زفافك نامجون لن يفعلها معك .
جونكوك بغباء : لن يفعل ماذا هيونغ .
هسوك : ممارسة الجنس .
جونكوك بخجل : ولما لن يفعلها هيونغ .
هسوك : لانه غبي احمق يخاف على ان يؤذيك بالممارسة اهو لازال ينظر لك كطفل ويخاف ان يؤذيك لذا يكتفي بتقبيلك فقط .
جونكوك شعر بالحزن لان الاخر ينظر له وكأنه طفل : مالحل اذن هيونغ .
هسوك : لا تقلق الحل لدي فهناك من تطوع في المساعدة ...هيا اتصل بيوغيوم .جونكوك اقفل الهاتف : قادم فقد مسافة الطريق .
انتهى
لقائنا بالبارت القادم و الاخير
💜💜🙋♀️💜💜
أنت تقرأ
جيون جونكوك
Romanceطلبت الزوجة الطلاق من زوجها وكان احدى شروطها ان تأخذ ابنها الصغير معها فعلا تم الطلاق وانفصلت عن زوجها اخذت ابنها ثم سافرت بعيدا . مرت السنوات وكبر الابن اصبح شابا راشد كان يعتني بامه الى ان مرضت ولا علاج لمرضها وبقي لها ايام معدودة لترسل رسالة لزو...