ركزوا معايا كدا من الفصل الجاي الروايه هتاخذ أنحطار الأخر بمعني أننا هنسبق سنه أو الأتنين علي حسب فمش عايزه حد يصدم بطلعه ديه بس الروايه عايزه كدا لأن كدا كل جاجه بدأت توضح قدامكم أهو ولسه في حقائق هظهر كمان يعني مسمعش حد يقولي كلمة ( أين الفصل أو الفصل فين) بقي عندي فوبيا من الكلمه ديه عليا الطلاق 😂😂💔🤦🏻♀️
يعني خلوني أدلعكم كدا في اللي جاي عشان نلحق نخلصها قبل ما تخلص عليا لان ليها نوفيلا جزء تااااني يادي النيله 🤦🏻♀️💔
أسيبكم بقي مع الفصل وتحليلكم وأبعدوا عن كلمة فين الفصلل ها أبعدواااا 🔪🔪
ـــــــــــــــــــــــــــ
أخرجت مفاتيح شقتها وفتحت بابها بتعب وتهنيج من اليوم وبما حصل فيه يتعب الأعصاب بالكامل .. سمعت صوت ضجه في الصاله الداخليه بعد غلقها لباب ، تتركت المفاتيح وحقيبتها علي كرسي القريب من باب المنزل وخلعت حذاءها وتقدمت لمكان الضجه العاليه وهي تقطب حاجبيها بتعجب...
فتحت باب الصالون لتصدم بزوجها وهو يرفع "ياسين" أعلي كتفيه ويرقصان علي أغنية مافيش صاحب يتصاحب 💃
ظلت تتابعهم علي الباب ببلاهه لبعض الوقت مما يفعلون..?التفت لها "عمر" بإبتسامة و"ياسين" يسقف بيديه الصغرتين بحماس ليصرخ هو وولده مع كلمات الأغنيه
بلاش فشخرة منظرة ما اتهرشت كل الحكاية💃
والحكايه م البداية اسمعوا يا خلق ياهو👏🏻🎤
أولاد سليم اللبانين في أي حته مسمعين🎤🎧
لتهمس بعدم الأستيعاب من قناة الشعبيه الذي أنفتحت في منزلها
- يانهار مش فايت علي اللي بيحصل ..!!
شددها "عمر" لترقص معاهم وصوتهم العالي مع الأغنية ، أبعدت يدها لكي تخرج وتذهب لغرفتها ف الآن متعبه بحق وحقيقي ليبدو بالهم رايق وكأن هناك فرح قريبآ ...خبطت كفها في كفها الآخر بسخريه، فتأكدت بأنها تمتلك طفلين وليس واحد! !
جذبها قبل خروجها متحكم في يديها بقوة حتي لا تلفتها منه ليراقصها معاهم بإنسجام وحماس تحت أعتراضها الشديد وصريخها
- يا عمر سيبني مافيش حيل بقولك مصدعه
قرص خصرها بشقاوه هاتفآ بغمزه
- لا هترقصي وتخرجي كبتك وبعدين هنريح سوا يا جمل.
- بطل الألفاظك البيئه ديه قدام الواد
نظروا لـ "ياسين" فهو كان يرقص فوق الأريكه مع تحريك رأسه لأتجاهين بفرحه لتشهق بفزع
- الكنبه هتبوووظ يا أبن الحماره أنزل
- يووه يا مامي بطلي قلق بس ويلا أرقصي معانا هتفكي كدا
قالت بغيظ
- عايشه مع مجانين والله
زفرت بتهكم وصداع بدا يتملكها بسبب الضجه، نفخت وجنتها قائلة
- عمر أرحمني وسبني أبوس أيدك تعبانه
هز رأسه رافض أي أعتراض لتنهد قليلآ من عناده حتي بدأت تنسجم معآ وبدأت بالفعل الرقص والغناء بصوت عالي، ضحكت علي مغازلة "عمر" لها في الخباثه لتمنعه بتحذير بـ الأ يتجاوز حدوده أمام "ياسين" .. ظلت تقفز لأعلي مع ولدها وتحريك شعرها معاها ويغنون الثلاثي مع أغنيه ..
أنت تقرأ
جحود الصقر «تحت التعديل من سرد وحوار »
Ngẫu nhiênوما بين أسمي وأسمك وجع .. بحجم نطقها تسكنها جروحي ..فـ أين لگ يا قلب بكل هذا الوجع ."
