سوري علي التاخير يا بنات بس الجو تلج وعشان أكتب فيها تفكير كتير أني أطلع أيدي من جيبي في عز التلج ده 😂😂🔫
عايزه تفاعل يا بنات وشجعوني كدا وبحب حقيقي كلامكم ده 💜
اهو بارت طويل عريض كتبته في عز التلج 😂🔫ـــــــــــــــــــــــــــــــ
عند دخول الليل لبست " ساره" وتجهزت لمصلحة زوجها "عمر" علي طريقتها الخاصة، فكرت في طريقة ليتراضي ولم تأتي لها أي فكرة حتي الأن، نفخت بقلة حيلة لتقرر أن تبعت له رسالة غرام أمسكت هاتفها لكي تبعت، توقفت عن الأرسال وهي تعنف نفسها هو بالخارج يجلس في الصالة عن أي رسالة ستبعتها!...
تنهدت بإستسلام وفشل في محاولة الأرضاءه، جلست علي السرير تقلب في هاتفها لعل وعسي أن تأتي لها فكرة تفعلها، رأته اون لاين فتحت الشات الخاص به وقرأت رسائل الغرام المبعوته لها لتبتسم بحزن علي غبائها وتسرعها في شاكه، فكرت أن تعمل بهذه الفكرة وكتبت له ( ما تحن يا جن) خرجت خارج الغرفة علي الأطراف أصابعها تمشي ببطئ لكي ترئ ملامحه علي رسالتها، إبتسمت بحماس وهي ترئ أبتسامة شقت ثغره وعاد لجمود مره الأخري وكادت ستعمل حركة طفولية ما تسمي بياس ولكن تحكمت في أفعالها..
وهكذا علمت دورها الأن، اطمنت علي ياسين في غرفتة حتي نام وأغلقت مصابيح الغرفة والباب بهدوء، تطلعت لـ أنعكاس صورتها في المرآة وزفرت بـ الأستعداد وخرجت له وهي تمشي بثقه بفستانها الفاتن وخلخالها يتراقص معاها ويعمل رنات خاصة جعلت منها أنوثة كاملة، رفع أنظاره عن هاتفه مضيق عيناه علي منظرها وتغيرها المفاجئ، تطلع لها من رأسها لأخمص قدميها فـ هي تبدو كـ عروسة الأن بـ فستانها البترولي القصير يصل لبعد ركبتيها ويظهر بياض ساقيها المغرية ومصفقة شعرها علي طريقة ذيل حصان لتظهر بكامل أنوثتها ويعلم بأن هذا سلاح أبنة حواء وبالفعل سيضعف ويضرب كل بروده في عرض الحائط أن لم تذهب الآن!!!!
تقدمت وجلست بجانبه ودعت ربها بأن لا يستيقظ "ياسين" الأن، توكلت علي ربها، خبطت كتفها بـ كتفه لم يستجيب لها بل ذهب لأخر الأريكة بجمود وترك مساحة ما بينهم، عدت من ١:١٠ في سرها قبل أن تذهب وتكسر الهاتف علي رأسه، أبتسمت بهدوء قائلة
- ما خلاص يا عمر بقي، أسفه مكنش قصدي واللهأستقام وتركها في الصالة وحيدآ لتهتف بغيظ
- بقي مكلفة ولبسه ومظبطة في عز التلج عشان تتطنش أه يا عمر ال.. بلاش اشتم مش لما أصلح غلطتي المهببه الأول وكله هيطلع عليك أصبر يا عمر.أسرعت خلفه وأحكمت غلق باب غرفتهم بـ الأحكام حتي لا يدخل ولدهم بدون الأستذان، حدقت به بطرف عيناها علها تستشف رد فعله فكان يجلس هادي علي الفراش ومازال ينظرا إلى الهاتف اللعين بين يديه، شدت منه الهاتف بعصبية مرددة
- سيب الزفت ده شوية كرهته يا أخي، وهفضل أعتذرلك لحد أمتي يعني وأتذل كدا؟
أنت تقرأ
جحود الصقر «تحت التعديل من سرد وحوار »
Aléatoireوما بين أسمي وأسمك وجع .. بحجم نطقها تسكنها جروحي ..فـ أين لگ يا قلب بكل هذا الوجع ."