Hello again angels~ 🌻
~
لـ تكن حياتي أنت....
أو لا تكن...
لأنني مِلكك و مليكك و مُلكك
~
" تشانيولي، كفاك نوماً أيها المُسن "
ذلك الهمس الذي داعب مسامعه، مسامع ذلك الرجل الذي ينام بـ عمق. .
و تلك الهمسات الناعمة التي كان كانت تحط على أذنيه جعلته يفتح عيناه بـبطئ ليحدق في ذلك الجميل خاصته والذي كام قريبتي من وجهه كونه كان يوقظه بـ تلك الهمسات ~
" صباح الخير يولي "
قبلة ناعمة أسقطها على جبينه...
و تشانيول فرك عيناه للحضة وهناك تمكن من رؤية كيف أن بيكهيون يبدو إستيقظ قبله.
" صباح السكر ياسكر، كم الساعة بيبي؟؟ "
بارك جذب بيكهيون أقرب إليه و قبل وجنتيه المُزهرة.
" الثامنة ياعجوز... "
" ذلك العجوز سحقك جيداً ليلة البارحة ~"
همس بها في إذن بيكهيون الذي ضحك لهمس تشانيول هناك...
تشانيول أغاظ الأصغر ليرى وجنتيه تتوردان .
" الليلة الماضية بربك تشانيول؟! أنت ضاجعتني حتى الخامسة صباحاً "...
" اوه ألم تكن أنت من ستطلب المزيد بعد كل جولة؟! ... و أنت لا تعاني من أي ألم بيكهيون؟! أرى أنك نشيط، إستحممت و ها أنت مستيقظ قبلي؟! "
" لا أتألم كثيراً، إستيقظت لأنني أردت الإستحمام؟! و بعدها فلتستيقظ كفاك نوماً.... عجوز "
بيكهيون تملص من ذراعيّ تشانيول بسرعة يركض نحو الباب... وعندما وصل الى هناك خرج من الجناح ثم عاود الطل برأسه...
" لكنني أحب هذا المسن.. كثيراً "
عاود إغلاق الباب ليتنهد تشانيول بحب ليستقيم من فراشه يتجه نحو الحمام....
" من الجيد أنه هرب... "
" صباح الخير.... "
صرخ بها بـمرح حالما دخل الى المطبخ الكبير يلقي التحية على الفتيات هناك...