Hello again angels 🖤
~
رآيتكَ و هناك همس قلبي..
{ نحنُ على وشكِ الغرق ْ }
لإغرقَ فيكَ و لـ تكنْ أنت أبديتيّ التي لا أبدَ أريده من بعدها ♡
~
{ مو الأخير + بارت m عبارة عن هدية عيد ميلاد تشانيولي 😏 + لي ما يحب لا يقرأ ⚠ }
هو لم ينتبه لما يوجد في الجناح كذلك.
و عندما حدق جيداً رآى السرير الذي كان يمتلئ بـ بتلات الورود و الشموع المضاءة.تشانيول تقدم الى ذلك المكان ببطئ، يشعر بشعور غريب يسري فيه، معدته تؤلمه نوعاً ما لازال يريد إستيعاب مالذي سيفعله بيكهيون.
و بالحديث عن الأصغر، هو لازال يتكئ على العامود يحدق نحو تشانيول بتلاعب، يبتسم ببراءة .إقترب من المكان و بيكهيون نزل من تلك المنصة الصغيرة ليتجه إليه.
بسط كفيه على صدر تشانيول ليشعر بقلبه النابض بقسوة أسفل كفه اليسار، و كيف كان الرجل يحدق نحوه يأخذ أنفاسه بشهيق عالٍ و زفير حار ...
" أتنوي إهلاكي بيكهيون؟! "
مسح على إنحناء خصره ببطئ و الى مؤخرته و تلك السلاسل هناك عبث بها يحدق نحو بيكهيون بثقل.
تلك ما كان ينتظره بيكهيون من شفتيّ رجله التي نطقت بلهاث. تقدم منه بدوره و همس في أذنه..
" عليّ أن أهنأك بمناسبة عيد ميلادك بطريقتي دادي، فقط كما
فعلت أنت ذلك اليوم "إبتعد عنه ليمسح على عنقه و أردف.
" فعلت كل ذلك من أجلك، هل أنت مستعد للعرض داددي؟!"
تشانيول أومئ يتنفس بحدة ، و بسبب أنه يعرف ذلك، بيكهيون سيطلب منه التوجه نحو تلك الأريكة ليراقبه و هو كاللعنة متحمس...
لكنه ما فاجاءه كانت أيادي بيكهيون التي أمسكت بمعصمه..." الى أين يولي؟! "
بوز شفتيه يسأل الرجل يرتدي ملامحاً بريئة .
تشانيول إلتف نحوه يستائل عن مالذي يقصده بيكهيون بذلك؟!
" بهاته البساطة ستبتعد تشانيول؟! "
" مالذي تقصده، أنا فقط.. أعلم أنك ستطلب مني الجلوس و مراقبتك بيكهيون..؟! "