كرونيك:صائدة الرجال

27

 27:

نمشيو لبرا للاولاد....عماد يهدي في اسكندر...يحاول يمتص شحنة الغضب اللي عندو....هزو و دخلوا الزوز لفيلا المزرعة...قعدوا...و جاتهم القهاوي...اسكندر:_اش مخلطك علي....خليتني قتلتها....وحدة هاملة تكون سبب في موتة بابا؟...عماد:_يزي يا ولدي...اش مدخلها هي...كركرت بوك من ساقيه...تي ماو يلوج عالشيخات كلاها في عظامو....و يضحك دخلاني...وانا نقول لشكون طالع...حتى وهو عظامو ترقل ماشي يلوج عالجو.....هههههه....قحرلو اسكندر:_بلع فمك....ما عادش تحكي على بوك هكا....هي السبب...ولا اش لزو ياخو في الفياغرا... _ والله غريبة فيك...هذاكا يدلك اللي بوك هو السبب مش هي....يا ولدي اخطاك...ياخي بوك مات....وانت تحب تدخل للحبس....وانا لشكون نقعد....و الهملة لشكون نخليها؟؟؟.....عماد بالفدلكة يحب يهدي خوه و يبدلو الجو....ما يحبش يزيد يخسر خوه....وفي داخلو تستاهل هي ....كل وحدة بنت ليل ليها كان الطرايح....يفلقوها و يسيبوها...._يا عماد راني بش نهبل...كان نلقى نحب نفصلها طروف طروف....و ريت انا نضرب و هي تسب...تقول بكات ولا عيطت ولا ترجاتني نسامحها....شي....راهي ما اقبحها....راني نار شاعلة في....ما تبرد الا ما نقضي عليها..._سيب عليك..و راس خويالا تستاهلها....تمسخ ايديك بدمها...و تدخل للحبس جرتها...و اللي بناه بابا عمرو الكل تهدو انت في لحظات...._كيفاش بش نبرد غشي يا عماد..يلزمها تذوق الويل....يلزمني نعذبها...حتى وكان ما نقتلهاش...._ايه ما تعذبها كان بالضرب...اهيكا قدامك...ماهي تمشي بكيفها هي....خليها تذوق الغصب....خوذ غرضك منها بالقوة و سيبها...اقوى حاجة تهد مرا هي الاغتصاب....مش لازم بالضرب ولا التعذيب...عذب بدنها بطريقتك ولوح عليك...كلام عماد دخل لمخ اسكندر وعشش فيه...عجبتو الحكاية..لمعت عينيه .....قرر بش ينفذ... احسن طريقة....قعد يحكي هو وخوه....وبعد وصلو لكرهبتو وقلو برا روح....اما عماد شد فيه صحيح بش يروح معاه....نيتو يزيد يبرد و يبعد عليها....ولى قلو:_خليني نطل على هالمنظر و نوصي عليها الرجال و نروحو..قعد عماد بحذا الكرهبة....و اسكندر دز الباب و دخللها....يلقى وجهها مغموم بشعرها..و هي دايخة....دخل بعضو....في نيتو يقتلها...اما مش بش يعملها....بعدلها شعرها و يخض فيها....و هي شي....بدنها كلو خطوط خطوط حمرا متاع الضرب...ضربها بكفوف بش تفيق و شي....مشى يجري لبرا عبى ماء و جابو وصبو عليها....تهزت و تحطت بكلها....هي ترقل مالبرد و هو يرقل مالفجعة....خرج وصى رجالو يتفقدوها.....و روح....جهامة كهو....مخو قعد عندها....منظرها مدمدمة و الما يقطر منها و هي ترعش كالفلوس.....ما فارقوش....واحساس مخلط خوف وندم وغش و قهرة مسيطر عليه....