بارت جديد
_تبتسم_ عيد مبارك ، لا اعرف متى العيد عندكم ، لكنه غدا لدينا لذا....
لن أحدث غدا ربما بعد غد او غدا لا أعرف...
البارت ممل لكن سأعوضكم
***************
بعدما تفحص حال الجنود ووجه بعض التعليمات المهمة بشأن الحرب التي ستقام بعد يومان ، كل من في القصر كان يجهز لخروج الإمبراطور وجيشه بشكل لائق ، وبعدما أكتمل عمله لليوم هو قرر الذهاب ليونغي حتى يحادثه بموضوع الحرب وما إلى ذلك بالإظافة لبعض أمور الدولة المهمة...
حتى إصتدم به شخص ما ، هو تعرف عليه بسرعة ، فكيف لايعرف الشخص الذي يؤرق نومه منذ وقت ، لذا وكرد فعل سريع وعفوي هو حاوط ذلك الخير النحيل ليوازن جسد الفتى الذي يلتصق ظهره بصدره العريض وأغمض عيناه لرائحته الجميلة التي ملئت صدره...
تايهيونغ شهق بقوة ، قبل ان يرفع رأسه ليحدق بجونغكوك الذي يناظره ببرود تام ، عكس ما يحدث له في الداخل من إظطراب شديد لذلك العناق الخلفي ، " هل انت بخير " همس جونغكوك سائلا لتسري رعشة بجسد تايهيونغ قبل ان يومئ بسرعة ليبعد الاكبر يده بسرعة ونظر لمن تقابله بنظرات مستنكرة وغاضبة...
هي إنحنت بسرعة معتذرة ليقترب منها بهدوء ، نظراته لها جعلت ارجلها ترتجف بخوف وهيبة ، ليقف أمامها بشموخ قبل ان يرفع يده ليمسح على خصلات شعرها بنعومة " ما سبب دفعك له ?" سألها ببرود لتبتلع ريقها بينما تايهيونغ إمتعض دون سبب بينما يراقب ما يحدث ' ماذا يحدث هنا هل يعرفها?'...
هو كتف يداه بعبوس مراقبا إياهما ، لتتحدث بصوت مهتز لتلك الأعين الحادة التي تخترقها بغضب لم يراه الفتى الذي يقف بالخلف " أ...هو فقط..ء...لم...فقط " إقترب تايهيونغ بسرعة بعدما شعر أنه لن يتحمل رؤية جونغكوك يلمس شعر تلك الفتاة برقة أكثر...
ليقف بجانبه محدقا بها ثم رفع رأسه لمن خفت حدة نظراته مبادلا إياه التحديق بهدوء قائلا " لقد ارغمتني على تقبيلها ولم أقبل لذا قامت بدفعي وإصتدمت بك "...
عقد جونغكوك حاجباه بغضب ، ليدير رأسه لها بينما هي نظرت للأرض هاربة من نظراته ، نار حرقت قلبه بشعور غيرة كبير ليشد على شعرها بقسوة رافعا رأسها للأعلى...
بينما تايهيونغ فأمسك ذراع جونغكوك بصدمة " جونغكوك " تجاهل الأكبر جمال إسمه بعمق تلك النبرة التي يمتلكها تايهيونغ ليقرب رأسها منه قائلا بينما يصر على أسنانه " يالك من عاهرة ، انت تمتعين الإمبراطور كيف تتجرئين على التحرش بفتى يصغرك سنا ودون رغبته "...
أنت تقرأ
|| Revenge Of The Sons || Y°M
Fanfictionج° " كنتُ أكن لكَ كرها وحقدا لا تعبر عنه اي كلمات بسبب فعلتكَ الشنيعة بمن كان كل حياتي"... ي° " وكنتَ تريد الانتقام مني لفعلتي الشنيعة هذه،غير عالمٍ أنك ستقع لشباكي "... ج° " لم اقع لوحدي فكلانا تشارك هاذا الفعل يامن تخصني"... ي° " وبت ازداد معك جم...