بارت جديد
اتمنى يعجبكم
اسفة حقا للتاخير لكنني لازلت اواجه المشاكل ، ولم ارغب بجعلكم تنتظرون...
****************
جيمين أعطى ليونغي نظرة حادة وغاضبة بتزييف عندما تأسف له عن تلك العضات العنيفة ، " لقد جاءت زوجة أبي " يونغي همهم بعمق فقط ، بينما يضع مرفقهه على رأسه ويده الأخرى على صدره...
بينما جيمين فكان فقط يتكور تحت الغطاء " لقد رأيتك معها عندما كنت في طريقي لغرفتي " اوه صغيره أطلقها جيمين ليقول " لقد دخلت للقصر دون عناء ?" عقد يونغي حاجباه متذكرا ذلك الجزء من موضوعها ، بينما عيناه شردت قليلا...
" يونغي!!" ولم يفصل من شروده سوى جيمين ، ليطلق همهمة أخرى هادئة " لا اعرف حقا ، الامر غريب كيف بإمكانها الدخول هنا دون الختم الملكي " نظر الأكبر له بهدوء...
قبل ان يسأله " ألم تقدم بسؤالها ?" جيمين عبس لبرود يونغي بالأمر ، وكأنه غير مهتم ، لكنه تحدث على اية حال " نعم ، وقالت أنها ليست مضطرة للتبرير لي " عبث بأصابعه أسفل الغطاء...
متذكرا أمرها ، شاعرا بالخيبة " لعنت نفسي اليوم ، عندما كانت لي توقعات عن عناقها لي وتعبيرها عن إشتياقها بعد أول مرة لي بعيدا عنه " يونغي لم يقل شيئا ، بل بقي صامتا فقط بشكل غريب...
" لكن سوبين عوضني ، أنا حقا ممتن لما فعله بتلك اللحظة لانني كنت أحتاجه فعلا " عقدت حواجب الإمبراطور لوهلة ، بسبب حديث فتاه الصغير ، ورص على أسنانه دون وعي لما احرق قلبه ، سرعان ماعادت ملامح الهدوء له ، عندما نظر له جيمين...
" لقد سألتني عن عدم قتلك " بنبرته الناعمة سأل مرة أخرى ، لم يعرف يونغي لما بدت حلوة للغاية له ، متذكرا جانب جيمين الوقح والجريئ ، فرسم طيف إبتسامة متحدثا " وماذا قلت ، صغيري?!"...
جيمين لم يجب بل بقي صامتا ، يفكر!...هو لم يقتل أحد قبلا ، وكان عليه ان يقتل الإمبراطور ، دون أي تخطيط ، كما لو أنه هنا للإطاحة بنفسه وليس قتل يونغي ، كما انه متدرب ماهر على القتال ، لكنه لم يستطع فعل شيئ للأكبر...
رغم ماكان يكنه له من حقد وكراهية ، " لم أستطع " هذا ما خرج من شفاهه ، ليقابلة الأكبر بإبتسامة مثيرة ، فقط!...
أنت تقرأ
|| Revenge Of The Sons || Y°M
Fanfictionج° " كنتُ أكن لكَ كرها وحقدا لا تعبر عنه اي كلمات بسبب فعلتكَ الشنيعة بمن كان كل حياتي"... ي° " وكنتَ تريد الانتقام مني لفعلتي الشنيعة هذه،غير عالمٍ أنك ستقع لشباكي "... ج° " لم اقع لوحدي فكلانا تشارك هاذا الفعل يامن تخصني"... ي° " وبت ازداد معك جم...