♠️ الحلقة 22 ♠️

1.9K 81 4
                                    

♠️⁩ #كبريائي_يتحدى_غرورك  ⁦♠️⁩
🔱 من تأليفي macilia ch 🔱
الحلقة  22:

راحو اتلمو معاهم و فطرو مع بعض ...جوزو الوقت مع بعض موضوع يجبد موضوع حتى لحقت العشية و مشاو بعدها
عاونها حيدر تلم الدار و غسلو مع بعض الماعن
بعدها راحو يرتاحو

فاقت شمس على صوت التلفزيون ....كسلت يديها للفوق تتململ في بلاصتها و عيونها مزال مغمضين ..تحسست بلاصة حيدر لقاتو مكانش ...حلت عيونها و ناضت ...وقفت قدام المرايا تعدل في شعرها بيدها
مشات للدوش غسلت وجهها و خرجت رايحة للصالة
قابلها حيدر يتفرج ...طالق روحو فوق الفوتاي ...عريان من فوق لابس شورط برك
رجفت فبلاصتها و عضت شفافها تتفحص فكتلة الاغراء لي قدامها
قعدت مبحلقة فيه بعيونها بلا ما ترمش ...
حيدر كي حس بوجودها دور راسو لعندها ...و كي شاف حالتها  سند ذراعو على طرف الفوتاي و طلع حاجبو يضحك
حيدر: شمس شبيك واقفة تم أرواحي
حمارت بكلها و قربت قعدت على طرف الفوتاي ...لاح يدو حطها على وسطها و جبدها 
لعندو حتى صارت لاصقة فيه
حمارو خدودها و تسارعت دقات قلبها وسط صدرها
هز يدو يبعد فشعرها من وجهها و طبس باسها جنب شفتها ..مرر صوابعو على ذراعها فرد وقت يحكي
حيدر: واش رايك تجي معايا غدوة لموقع التصوير منها تستكشفي  و منها كي نكمل تصوير نمشو بعدها و نجوزو باقي النهار مع بعض
تبسمتلو بفرحة
شمس: عجبتني الفكرة موافقة
تبسملها و ناض يحكي
حيدر: راني نرقد لازم نوض غدوة ناشط
غمزها و تلفت رايح
شمس: أما مزال ما تعشيتش ؟؟
رجع تلفتلها يتبسم
حيدر: مش جيعان و فوقها لازم نحافظ على لياقتي البدنية لغدوة ...تصبحي على خير
زمت شفافها و هزتلو براسها و هو مشى
شمس: و نتا بخير
قعدت على الفوتاي تتفرج وحدها كارهة حتى شهيتها تغلقت ...كانت طامعة يفوتو الليلة مع بعض و يجيبوها قسرة و يحكو على مواضيع بزاف أما يا فرحة ما تمت
تفرجت شوية بعدها ناضت و مشات ترقد
لبست روب تاع نوم شوية قصيرة ...و دخلت تحت الغطاء و تسطحت جنبو
حيدر كان راقد على ظهرو و حاط يدو تحت راسو ...قربت منو تتأمل فيه و هو راقد ...هزت روحها و حطت راسها على صدرو و غمضت عيونها ...بعد ثواني رقدت

مع الصباح ناض حيدر قبلها ...جهز روحو و نوضها ...قامت غسلت و دارت روتينها بعدها مشات حطت القهوة تطيب و راحت تلبس و تجهز روحها
بعدما جهزو رواحهم و فطرو ...مشاو خرجو و ركبو فالطوموبيل ...
وصلو لوين موقع التصوير ...نزلت شمس و
نزل حيدر بعدها بعدما ركن السيارة...
دورت لعندو تستنى فيه يلحق لعندها حتى يدخلو كيفكيف
شورلها بيدو حتى تلحقو
حيدر: تفضلي
مشاو دخلو ....هزت راسها شمس تخزر لموقع التصوير ..الكاميرات فكل بلاصة و المعدات مطيشة هنا و لهيك ...البلاصة معمرة ناس ..كاين لي يجري هنا و لهيك و كاين لي قاعد كل واحد واش قاعد يدير
تلفت لعندها حيدر يحكي
حيدر: انتي اقعدي هنا و اتفرجي منا على التصوير...نكمل و نمشو بعدها
هزتلو راسها و تبسمت
شمس: حاضر
...شيعاتو بعيونها حتى لحق عند مرا شعرها قصير لابسة روب قصيرة علخر ..غير شافتو تلاحت عليه عنقاتو و سلمت عليه بالبوس

⁦♠️⁩ كبريائي يتحدى غرورك ⁦♠️⁩  من تأليفي Macilia chحيث تعيش القصص. اكتشف الآن