#كبريائي_يتحدى_غرورك 《مكتملة》
القصة درامية من الواقع المعاش
تجمع بين مطلقة و محابسي
معاناتهم لزوج ..عنادهم ...كبريائهم ...غرورهم ...نظرة المجتمع ليهم و بزاف أحداث راح نكتشفوهم مع بعض ...مزيج بين التشويق و الإثارة و الرومانسية . (باللهجة الجزائري...
إدريس: شمس !! أهلا واش أحوالك ؟؟ رؤيا : هاذي شمس لي حكيتلي عليها حبيبي؟؟ طلعت حاجبها و شافت فيها من فوق لتحت معوجة شفافها تخزر فيها باستهزاء ضحك إدريس على جنب يحكي و عيونو على شمس إدريس: هي بالذات خذات نفس و كبست على يد حيدر أكثر كأنو تستمد منو القوة تبسمتلهم تبسيمة صفرة تحكي شمس: سقسيتني على أحوالي حالي أفضل منك و يومي تعكر بشوفتك باي قحرتلو و شدت فذراع حيدر و كركراتو معاها و هو ما فاهم والو إدريس: ما عرفتيناش على السيد لي معاك ؟؟ صاحبك الجديد هذا!! حبست فبلاصتها و دارت لعندو ...وجهها رجع حمر عاضة على شفتها التحتانية بزعاف قريب تقلعها من بلاصتها ... صاحت فيه شمس: واش قلتتتتت ؟؟؟ جات تهجم عليه أما يدين حيدر منعوها حطها وراه و حكم إدريس من كول الشوميز تاعو حيدر: نتا شكون حتى ترمي الكلام عليها احكييييي تتقاوى على الناس حسابتلك شمس لقمة سايغة تتبلى فيها و ترميلها الهدرة رؤيا: هاي انت أطلق راجلي ...وينو الأمن هنا رجعو الناس لي تم يشوفو فيهم و بتهامسو بين بعضاهم ...شمس حستها قارصة و باين إدريس ناوي على حاجة من نهار خرجت من دارو و طلقو ما زادتش شافت وجهو ...حتى الكافيتيريا قريبة من البوتيك اكيد وجودو ماشي صدفة خصوصي خدمتو و دارو بعاد بزاف على هنا تبسم إدريس باستهزاء فوجه حيدر و دزو بيدو إدريس: باين من وجهك كلوشار شد حيدر على قبضة يدو و هز يدو راح يضربو أما يد شمس لي تحطت على يدو منعاتو شمس: حيدر خلينا نروحو من الله يخليك ما تعلقش معاه و انت غير كيما خرجت هيا يزي بلا مشاكل خلينا نروحو حيدر: ما رانيش متحرك منا حتى نفسدلو خليقتو و نخليه يهز أسنانو من الأرض ترجاتو شمس و ذبلتلو عيونها و رقرقت صوتها شمس: حيدر على خاطري خلينا نمشو تنهد بقلة صبر و دار يخزر فإدريس و النار يتطاير منهم و يقحرلو حيدر: هاذ المرة سلكت أما المرة الجاية إذا حكمتك تقلق فيها و لا ترميلها فالكلام راح تندم سيي و تشوف واش راح ندير فيك إدريس : راح نشوفو تبسملو بمكر و شورلو بيدو تلفت عند شمس و شدلها يدها و جرها وراه خارجين من تم شيعهم إدريس بعيونو و كبس على قبضة يدو بقوة مغزل رؤيا: راهم مشاو هيا خلينا نقعدو ...دور ليها و قحرلها يحكي إدريس: وين تقعدي امشي قدامي للدار قلبت عيونها للفوق و تأفأفت مشى و خلاها وراه بلا ما يستناها ...لحقاتو تزرب فخطواتها حاكمة كرشها تحكي مغزلة على تصرفاتو رؤيا: هاي وين رايح بشوية مانيش قادرة نجري ...إدرييييس
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
