قرر يسلم سوارت قلبو كاملين ليها... يحطهم فايديها بابتسامة واسعة او بال هاني... قرر يتجاهل الكره لي كيحس بيه من جيهتها... من جيهة باها و الواقع المر لي داير بيهم... داير بيه هو بوحدو... هي عندها باها و مها لي فظهرها... هو عندو غير فوزية لي مريضة بالسكر و خاصها رعاية خاصة.. حتى فاش كيضربو سعيد بزاف ما كيمشيش لعندها غير باش ماتخلعش عليه و تمرض كتر... او خوتاتو لي كانو محتاجين ليه كتر من اي حاجة اخرى.. تيتمو صغار فباهم... شرا كاع الفانيد و البيموات لي كيعجبوها و جمعهم فميكة بيضة... غادي لعندها و قلبو كيضرب... يمكن ما يكونش من نفس المستوى ديالها و يمكن ما يكونش كيستاهلها و لكن غيدير لي فجهدو باش يخليها فرحانة... وصل لعند دراهم و بغا يدور على الحيط ديالهم.. كانت باركة مع شي بنات جيرانهم تقادة ديالها تقريباً قدام باب دارهم دايرين كراسة صغار ديال الميكة و مريحين كيتحتو. ... قبل ما يدور هو على الدار..سمعها كتقول: "من نيتك أ سلمى... واش هبلتي؟؟.... دبا انا غنبغي جاسر... واش كدوي على جاسر لي كاري عندنا و لا شي واحد آخر.. حيت لكان جاسر لي كنعرف فراه مستحيييل واخا طابق سما مع الارض ما نبغيهش و اخر مرة تقولي ليا غنتزوج بيه فاش غنكبر... حيت انا غنتزوج امير بحالي..." ضحكو البنات و نطقات وحدة سميتها آية: "اممم... ايوا هاد الأمير واش غيقبل
28 parts