بـسـم الـلـه الـرحـمـن الـرحـيم
________________________________#زيـنـه الـفـهـد
#اقـتـباس
#بـقـلـم الـلـؤلـؤه
________________________________اخرجها فهد من المياه بخوف كبير وهو يصرخ بإسمها ، ووضعها ارضا برفق وهو ينهج بخوف وقلق ، ابعد الجاكيت الذي ترتديه وهو ينهج بخوف كبير ،
اشبك يديه معا وضغط علي صدرها فلم تبدي اي رد فضغط مره اخري بقوه واصبح يضغك عليه وهو يصرخ بإسمها
فهد بخوف وضراخ : ز.زينه حبيبتي زينه ارجوكي زينه ردي عليا ارجوكي
وضغط أكثر علي صدرها واستمر في الضغط بشده وهو يبكي بخوف ان يفقدها ،
رفعها علي قدميها واخذ نفس عميق واطبق شفتيه علي خاصتها وهو يقوم بعمليه التنفس الصناعي ولاكن لم تبدي اي رد فعل وكأن روحها قد غادرت جسدها اعاد الكره مرار وتكرارا بدون جدوي ، بين بكأء الجميع وبعض النظرات الخبيثه ،
فهد بصراخ : زينه ارجوكي ردي عليا يا روحي ردي علياااااا زيـــــــنـــــه
ولاكن بدون جدوي ، اعادها ارضا وضعط علي صدرها بقوه اكبر وهو يبكي ويصرخ
فهد ببكاء وصراخ هستيري : لا لااااا مش هتسبيني لاااا زينه ردي عليا ارجوكي زينه علشان خاطري ، ولاكن بدون جدوي لا حياه لمن تنادي ،
وضغط اكبر علي صدرها
فهد ببكاء وصراخ اشد : زينه ارجوكي زينه ردي علي فهدك حبيبك ارجوكي ااااااه زينه ، وضغط اكبر واكبر بدون جدوي وهو يبكي بشده كما حال الجميع
اقترب مازن ووضع يده علي الشريان النابض في عنقها
مازن بصدمه : ف.فه.فهد ز.زينه مــاتــت مفيش نبض
نظر له فهد بصدمه وعدم تصديق
فهد بصراخ : لاااااا لااا هي وعديتني ان احنا هنكمل حياتنا مع بعض لاااااا قومي يا زينتي مش انتي واعداني ان احنا هنعيش مع بعض بقيه حياتنا وهنجيب ولاد حلوين قومي يلااااا ااااااه لا لالالالالا مش هخليكي تروحي وتسبيني وضغط اكثر وضربها علي صدرها بشده وهو يبكي ويضرح وفجأه ..........
________________________________يا تري الماضي هيتعاد من تاني وزينه هتسيب فهد ؟
دا الي هنعرفه في الحلقات الجايه انتظروني
________________________________اسفه علي التاخير بس مش هعرف انزل بارتات دلوقتي خالص لان عندي امتحانات ادعولي وربنا يسهل لو عرفت انزل ..
أنت تقرأ
زينه الفهد
Romanceتـوفـيـت والـدتـهـا وهـي تـلـدهـا ولـم يـتحـمـل والـدهـا فـقـدان مـعـشـوقـتـه فـرحـل لـهـا ،واصـبـحـت تـلـك الـمـلاك يـتـيـمـه بـيـن لـيلـه وضـحاهـا فـمـا هـو مصـيرهـا ؟ عـشـقـهـا مـنـذ وقـعـت عـيـنـيـه علـيـهـا فـأصـبـح هـو والـدهـا ووالـدتـهـا فـي...