عودة للوقت الحالي...
««يحكيو بلغتهم»»
ﺑﻠﻐﺔ ﺍﻷﻣﻴﺴﺎﻥ... ﺍﻟﻘﺎﺑﻠﺔ ﺑﻮﺟﻪ ﻣﻨﻴﺮ :ﺭﺍﻫﻲ ﺯﻳﺪﺕ ﻭﺟﺎﺑﺖ ﻃﻔﻠﺔ..
ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺑﺸﻮﻕ : ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻔﺎﺕ؟
ﺍﻟﻘﺎﺑﻠﺔ ﻭﻫﻲ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻣﺤﻨﻲ ﺗﺸﻮﻑ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺽ
ﺃﻧﻌﻢ ﻳﺎﺷﻴﺨﻨﺎ ﺗﻜﺮﻣﻨﺎ ﻭﺻﺎﺭ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻪ ﺻﻼﺣﻨﺎ ﻭﺟﺎﺕ ﺍﻟﻲ ﺗﺴﻠﻚ ﺃﺭﻭﺍﺣﻨﺎ..
اﻟﺸﻴﺦ : ﻳﺎﻣﺮأة ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻔﺎﺕ!!
ﺍﻟﻘﺎﺑﻠﺔ: ﺃﻧﻌﻢ ﻳﺎﺷﻴﺨﻨﺎ ﺃﺳﻤﺤﻠﻲ ﺍﻟﺴﺮﻭﺭ ﺩﺍﻧﻲ ﻭﺍﻟﺒﻬﺠﺔ ﻧﺴﺎﺗﻨﻲ ﻫﻲ ﻣﻮﻻﺕ ﺍﻟﺨﺘﻢ ﺍﻟﺪﺍﻣﻲ..
ﻋﻼﺕ ﺍﻟﺒﻬﺠﺔ ﻭﺟﻬﻮ ﻭﺍﻟﺪﻡ ﺳﺮﻯ ﻓﻲ ﻋﺮﻭﻗﻮ ﻭﺣﺲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻣﺶ ﺳﻴﻌﺎﺗﻮ ﺷﺎﻑ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﻭﻧﻀﺮﺗﻮ ﻟﻴﻬﻢ ﺗﻌﺒﺮ علي حاب يقولو.. ﻛﻠﻬﻢ ﻗﺎﻣﻮ ﻳﻬﻠﻠﻮ ﻭﻳﺸﻜﺮﻭ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﺍﻟﻲ ﻓﺮﺝ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﻢ ﻭﺍﻟﻠﻌﻨﺔ ﺯﺍﻟﺖ ﻋﻠﻴﻬﻢ.
ﻓﻲ ﺟﻬﺔ ﺧﻼﻑ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺮﺍ ﻓﻲ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﺟﻬﺎ ﺻﻔﺮ ﺗﺎﻋﺐ ﻭﺷﻮﺍﺭﺑﻬﺎ ﺑﻴﻀﻴﻦ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﻳﺘﺤﻠﻮ ﻭﻳﺘﻐﻠﻘﻮ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﺗﺜﺒﺖ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻝ ...ﻭﻓﻮﻗﻬﺎ ﻗﻤﺎﺵ ﺃﺑﻴﺾ ﻭﻟﻰ ﻛﻠﻮ ﺃﺣﻤﺮ ﺑﺎﻟﺪﻡ..
ﺭﺍﺟﻠﻬﺎ ﻭﺍﻗﻒ ﻳﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻜﻦ ﻣﺘﺤﺮﻛﺶ ﻭﻻ ﻋﻤﻞ ﺣﺘﻰ ﺃﻱ ﺷﻲ ﺭﺟﻌﺖ ﺍﻟﻘﺎﺑﻠﺔ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺷﺎﻑﻓﻲ ﻣﺮﺗﻮ!!
ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ : ﺗﻌﻴﺶ ؟
ﺍﻟﻘﺎﺑﻠﺔ: ﻣﻨﻀﻨﺶ ﺭﺍﻫﻲ ﻓﻘﺪﺕ ﺑﺰﺍﻑ ﺩﻡ ﻭﻻﺩﺓ ﺍﻟﻤﺨﺘﻮﻣﺔ ﻣﺶ ﺣﺎﺟﺔ ﺳﺎﻫﻠﺔ ﺑﺎﺵ ﺗﻤﺪ ﺣﻴﺎﺓ ﻻﺯﻡ
ﺗﻌﻄﻲ ﺣﻴﺎﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻞ ﻭﺍﻟﻤﺨﺘﻮﻣﺔ ﺗﺴﺎﻭﻱ آﻻﻑ
ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﺕ ﻣﺶ ﻭﺣﺪﺓ ﻳﻌﻨﻲ ﺇﺫﺍ ﻣﺎﺗﺖ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪﺓ ﻣﺶ ﺧﺴﺎﺭﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ...
ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺭﺍﺟﻠﻬﺎ ﺁﺧﺮ ﻣﺮﺓ ﻭﺑﺎﺩﻻﺗﻮ ﺍﻟﺸﻮﻓﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻧﻀﺮﺗﻬﺎ ﻣﻜﺴﻮﺭﺓ ﺣﺰﻳﻨﺔ ﺻﺢ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻐﻴﺐ ﻭﺗﺮﺟﻊ ﻟﻜﻦ ﻟﻜﻼﻡ ﺍﻟﻲ ﻗﺎﻟﻮﻩ ﻓﻲ ﻫﺎﺫ ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﺳﻤﻌﺎﺗﻮ ﻛﻠﻮ للأسف تبعت بعينيها راجلها يخرج من ثم ويخليها تفارق الحياة بهاذ البساطة نسى الحب ونسى العشرة وهمو غير حياتو وحياة العشيرة....
ﺑﻘﺎﺕ ﺗﻬﺪﺭ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭﺑﻴﻦ ﻧﻔﺴﻬﺎ: ﻻﺯﻣﻠﻲ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﻭﺍﻟﻄﺎﻗﺔ ﻧﻘﺪﺭ ﻧﻐﻴﺮ ﺣﺎﺟﺔ ﻧﺘﻤﻨﻰ ﻳﻄﻮﻝ ﻋﻤﺮﻱ ﻭﻟﻮ ﺩﻗﺎﻳﻖ ﻣﻌﺪﻭﺩﺓ ﺑﻨﺘﻲ ﺑﺮﻳﺌﺔ ﻣﺶ ﻻﺯﻡ ﺗﻮﻟﻲ حياتها هكذا وتخلاص كيفي ( ﻫﺒﻄﻮ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ)...
ﺷﺎﻓﺘﻬﺎ ﺍﻟﻘﺎﺑﻠﺔ ﺗﻌﺼﺮ ﺭﻭﺣﻬﺎ ﻭﺍﻟﺠﺮﺡ ﻓﻲ ﻛﺮﺷﻬﺎ
ﻏﻴﺮ ﻳﻨﺰﻑ ﻫﻲ ﺯﻳﺪﺕ ﻭﻻﺩﺓ ﻗﻴﺼﺮﻳﺔ ﻣﺶ ﻭﻻﺩﺓ
ﻃﺒﻴﻌﻴﺔ.... ﻭﺍﻹﻣﻜﺎﻧﻴﺎﺕ ﻣﻨﻌﺪﻣﺔ ﺣﺘﻰ ﺧﻴﺎﻃﺔ
ﻣﺨﻴﻄﻮﻫﺎﺵ ﺧﻼﻭ ﻛﺮﺷﻬﺎ ﻣﺤﻠﻮﻟﺔ ﺣﺴﺖ ﺩﻗﺎﻳﻘﻬﺎ ﻣﻌﺪﻭﺩﺓ ﺳﺎﺣﻮ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﺸﻮﻑ ﺟﻬﺔ ﺑﻨﺘﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺤﻄﻮﻃﺔ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺽ ﺭﺍﻗﺪﺓ ﺗﺒﺴﻤﺖ ﺷﺤﺎﺍﺍﻝ
ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺒﺎﻥ ﺷﺎﺑﺔ ﺷﺤﺎﺍﻝ ﺗﺒﺎﻥ ﻣﻤﻴﺰﺓ ﻭﻏﺎﻟﻴﺔ ﻟﻜﻦ ﻣﺶ ﻟﺸﻲ ﺍلي ﺧﻴﺮﻭﻩ ﻟﻬﺎ ﻟﺤﻴﺎﺓ ﻫﺎﻧﻴﺔ ﻭﺳﻌﻴﺪﺓ وهذا الي توعدها بيه....ﺷﻮﺍﻓﺮﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ﻛﺤﻠﻴﻦ ﻭﺷﻌﺮﻫﺎ ﺍﻟﺨﻔﻴﻒ ﺍﻟﻲ ﻳﺒﺎﻥ ﻛﺤﻞ ﻭﺟﻬﺎ مﺪﻭﺭ ﻭﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻣﻐﻤﻀﻴﻦ ﻟﻜﻦ ﻳﺒﺎﻧﻮ ﻛﺒﺎﺭ ﺗﻬﺒﻞ ﺑﺎﻟﻤﺨﺘﺼﺮ ﺣﺴﺖ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻳﺮﻓﺮﻑ..ﺣﺴﺖ ﺑﺎﻷﻣﻮﻣﺔ ﺗﺴﺮﻱ ﻓﻲ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﻭﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺑﺎﻟﺬﻧﺐ ﺃﻧﻬﺎ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﻭﺗﺨﻠﻴﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﻫﺎﺫ اﻟﻮﺣﻮﺵ....
عوجت ﺍﻟﻘﺎﺑﻠﺔ ﻓﻤﻬﺎ ﻭﻗﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﻔﻠﺔ ﻫﺰﺗﻬﺎ
ﻣﺪﺗﻬﺎﻟﻬﺎ حطتها فوق صدرها تأوهت بضعف والجرح تحل أكثر وعرقت كثر لكن تبسمت وهي تشوف فيها عن قرب.....
القابلة: ﺷﺪﻱ ﺑﻨﺘﻚ ﻋﻠﺒﺎﻟﻲ ﺣﺎﺑﺔ ﺗﻤﺴﻴﻬﺎ ﺃﻭﻝ ﻭﺁﺧﺮ ﻣﺮﺓ...
ﺷﺪﺗﻬﺎ ﺑﺤﺮﻗﺔ ﻭﺣﺴﺖ ﺭﻭﺣﻬﺎ ﻗﺮﻳﺐ ﺗﺨﺮﺝ ﻭﻫﻲ
ﺗﻤﺲ ﻫﺬﺍﻙ ﺍﻟﻜﻴﺎﻥ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﺷﺤﺎﻝ ﺣﻠﻮﺓ ﺷﺤﺎﻝ ﺭﻃﺒﺔ ﻳﺪﻳﺎﺗﻬﺎ ﺧﺪﻭﺩﻫﺎ ﺍﻟﺤﻤﺮﻳﻦ ﻳﺎﺍﺍﻩ ﺷﺤﺎﻝ ﺣﻠﻮﺓ ﺗﻤﻨﺎﺕ ﻟﻜﺎﻥ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﻌﻴﺶ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻏﻴﺮ ﻳﻮﻡ ﻭﻻ ﺯﻭﺝ ﻟﻜﻦ ﻣﻜﺘﺒﺶ ﺗﻨﻬﺪﺕ ﺑﻘﻮﺓ ﻭﺣﺴﺖ ﺩﻭﺧﺎﺕ ﻳﻠﻌﺒﻮ ﺑﻴﻬﺎ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺎﺑﻠﺔ ﺍﻟﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﺘﺤﺮﻛﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻧﻄﻘﺖ ﺑﺼﻮﺕ ﺿﻌﻴﻒ ﺗﻘﺮﻳﺐ ﻣﻴﺘﺴﻤﻌﺶ..
ﺳﻮﺭﻳﻦ : ﻋﻴﻄﻲ ﻟﺨﺘﻲ ﺳﻮﻧﻴﺮﺍ ﺭﺍﻫﻲ ﺑﺮﺍ ﻧﺤﺐ نشوفها...
ﺍﻟﻘﺎﺑﻠﺔ : ﻋﻼﺵ؟
ﺳﻮﺭﻳﻦ : ﺭﺍﻧﻲ ﻧﻤﻮﺕ ﺣﺴﺒﻴﻬﺎ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻣﻴﺖ
ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻠﻴﺢ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺧﺮﺟﺖ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﺭﺟﻌﺖ ﻭﻫﻲ ﻣﻌﺎﻫﺎ..
أختها ﻋﻴﻄﺖ ﻃﻮﻝ مشافتها ﻓﻲ ﺩﻣﻮﻣﺎﺕ ﻏﺎﺭﻗﺔ ﻭﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺳﺎﺣﻮ..
سونيرا: ﺳﻮﺭﻳﻦ ﺳﻮﺭﻳﻴﻴﻴﻦ!! ﻭﺍﺵ ﺑﻴﻚ؟ ﻋﻼﺵ ﻫﻜﺎ ﻭﺍﺵ ﺻﺮﺍ ﺣﺘﻰ ﻭﻟﻴﺘﻲ ﻓﻲ ﻫﺎﺫ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ؟
ﺗﺮﻣﺎﺕ ﻋﻨﺪ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﺗﺒﻜﻲ..
ﺳﻮﺭﻳﻦ : ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺷﺎﻓﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺎﺑﻠﺔ ﺍﻟﻲ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻋﻨﺪ ﺭﺍﺳﻬﻢ...
ﻓﻬﻤﺖ ﺳﻮﻧﻴﺮﺍ ﻭﺷﺎﻓﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺎﺑﻠﺔ ﻭﻋﻘﺪﺕ
ﺣﻮﺍﺟﺒﻬﺎ ﻭﻫﺪﺭﺕ ﺑﻠﻬﺠﺔ ﺷﺪﻳﺪﺓ ﺗﻠﻴﻖ ﺑﺴﻼﻟﺔ ﺍﻟﺼﺎﻓﻲ
اﺧﺮﺟﻲ ﻧﺤﺐ ﻧﻘﻌﺪ ﻣﻊ ﺧﺘﻲ ﺑﺮﺍﺣﺘﻲ ﺗﻘﻠﻘﺖ ﺍﻟﻘﺎﺑﻠﺔ ﻟﻜﻦ ﻣﻌﻨﺪﻫﺎ ﻣﺘﺪﻳﺮ ﺧﺮﺟﺖ ﻭﻫﻲترمرم ﺑﻴﻦ ﺷﻔﺎﻔﻬﺎ...
أنت تقرأ
꧁ختم ماس꧂
Fantasyالقصة من وحي الخيال يعني خيالية بحتة من نسج افكاري الخاصة لا تمت للواقع بأي صلة ليس لها علاقة لا بدين ولا بأي شي يتعلق بأي طائفة كل الأفكار وليدة خيالي قصة جديدة ونوع جديد مقريتوش كيفو مغامرة راح تديكم لأبعد العوالم متابعة ممتعة.... ♕فنتازيا ♕...
