كُلّ شخص عندة شيء يُسمى الخوف الإجتماعي أو إلـ sad...
بمعنى أوضح يخاف من كلام الناس الخوف من الأحكام والانتقادات، بكلّ حُلم أو هدف يسعى أله لازم يأخذ قرار يا تُرى حُلمي يناسب توقعاتهم، زين أغير هدفي بشيء أحسن أخاف أحد يستهزأ بكلامي ، أو من يختار تخصصة الدراسي أو حتى يكون بمكان عمل!!، الأفكار السلبية ترافقة بكلّ وقت على ما هو عليه ذاتي لازم أغيرها حتى ألاقي استحسانهم..
بطبيعة الحال الانتقاد يُرافق الإنسان بكلّ لحظة من حياته، ومهما كانت جسور الثقة قوية بداخل النفس فلا بد أن تتأثر بكذا انتقاد، يعني بكل شخص مهما جعل الـ system على التعايش بسبب التعويد، راح يبقى ولو بنسبة 10% يتأثر بسبب الـ sad ..
ولكن التغلب على هذا الشيء أو اتخاذة حافز وبمعنى أوضح التفكير بإيجابية، حلمي هو لنفسي، راح أحقق هل شيء لنفسي لأخالف كلامهم، أني شيء مُتفرد ، يعني لازم أكون مثلهم؟، ميصير أختلف بكذا جانب؟، مظهري هو هويتي، منو فلان حتى يحكم علي؟، عيون الناس ما تشوف الشيء المملي، بل الشيء الناقص وبسبب صفة يمكن تكون مو إرادية يعتبروها خلل، أني ناجح، أني أقدر على هذا الشيء وأصلا يهون، أحلامي كبيرة وأني كبير بيها وعلى هذا المنوال يسير الشخص مع الرهاب الاجتماعي كشيء أساسي في الحياة..
ويا أنتم، الكلمة الطيبة صدقة، وعليكم بأنفسكم وإصلاحها، فلا أنتم كالمرايا بلا خدش، ولا نحن كذلك، فهوينا هوينا، فالقلوب ما فيها يكفيها والحياة مُتعبة، فراعوا من حولكم يرعاكمُ الله.
أنت تقرأ
معلومات تفيد ❤️
Научная фантастикаهذا الكتاب يحوي عدد من المعلومات التي قد تفيد أن كانت نفسيه... أو معلومات عامه..... أو حتى حيل نفسيه...