بالنسبه للسؤال: ليش هل فتره فلك؟ ج/ مناشره قبل فلك او شي يخص الفلك حبيـَت اغير شـُويہ.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
✧✧ كـيـف هو المطر في باقي الكواكب ✧✧
من الواضح أن الأمطار التي تتساقط على كوكبنا هي عبارة عن قطرات ماء و أحيانا الثلج المكون للماء، ولكن ...! كيف هي الأمطار في كواكب أخرى؟ هل كنت تظن أنها على شكل قطرات ماء أيضا؟
↜ للأسف دعني أخبرك أنك مخطئ، لأن كوكب الأرض هو الوحيد الذي يحتوي على ماء سائل.
أول أنواع المطر هو الألماس! حيث يسقط حوالي 1000 طن من الالماس كل سنة على كوكب زحل.
الالماس تتساقط ايضا على كل من نبتون و المشتري، فـ لو سافرت الى هذه الكواكب لأصبحت اغنى سكان هذا الكون و ليس الأرض فقط :)
توجد انواع اخرى مثل الامطار الحمضية التي تتساقط على الزهرة، اما تيتان و هو أحد اقمار زحل، فيشهد عواصف قوية من غاز الميثان.
__________
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
#هل_للفضاء_ايضا_رائحة_خاصة_به؟!
حسب شهادات بعض رواد الفضاء الذين قاموا بالسفر الى الفضاء الخارجي و دراسة التركيبات الغازية خارج الكرة الارضية , انه يوجد روائح مميزة يمكن ان يدركها الانسان , كما ان بعض الرواد يتذكرون شم رائحة تشبه رائحة الحوم المحروقة , المعادن , ابخرة اللحام ..
كما ان الدراسات وجدت تركيز كبير لمركب الـ Ethyl Formate في مركز المجرة، وهو المركب الذي يعطي العليق ( التـوت – الفـراولة ) رائحته المميزة.
__________
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
*الطقس في الفضاء الخارجي و باقي الكواكب*
من المعروف ان الشمس تعتبر عاملا رئيسيا للطقس على الارض، فهي تؤثر ايضا على الطقس في الفضاء، حيث تنتج الشمس الرياح الشمسية عبر اطلاق تدفقات من جسميات البلازما، و أحيانا تطلق ومضة من الضوء تسمى التوهج الشمسي.
ففي الفضاء يمكن ان يحدث ضرر للاقمار الصناعية نتيجة هذه التوهجات و التدفقات و يجب على رواد الفضاء حماية انفسهم، لكن من رحمة الخالق عز و جل بنا، فاننا على كوكب الأرض لن نشعر بأي تأثير فيزيائي، ربما سينقطع الكهرباء في بعض المناطق لكن هذه الاوضاع نادرة الحدوث و قابلة للاصلاح...
الطقس على الأرض هو أجمل بكثير من على أي كوكب آخر في النظام الشمسي.
ففي بعض الأحيان، قد تقوم بحمل مظلة لكي تحمي نفسك من الأمطار التي تتساقط على كوكبنا و التي هي عبارة عن قطرات ماء و أحيانا الثلج المكون للماء، ولكنك بالتأكيد لم تتوقع يوما أن يسقط عليك حمض الكبريتيك من السماء... كما يقع في باقي الكواكب
كوكب عطارد لديه تقلبات هائلة في درجة الحرارة، اذ تتراوح ما بين 480 درجة مئوية وصولا الى 180 درجة مئوية تحت الصفر! و هذه التقلبات تحدث في نفس اليوم.
بينما كوكب الزهرة هو جحيم خالص، مع درجات حرارة ساخنة و هائلة، اذ يتميز بالضغط الساحق، و أمطار حامض الكبريتيك، فهو الكوكب الأكثر سخونة في النظام الشمسي.
في حين نجد أن كوكب المريخ هو حاليا تحت الكثير من التحقيقات، اذ يعتقد العلماء أنه ربما يكون صالحاً للعيش، و تتساقط الثلوج في شمال المريخ بشكل منتظم, ما يُمَكن علماء الفلك من ارسال بعثات استكشافية إلى تلك المناطق بسهولة.