-|٨|-

242 46 10
                                    

الرابع:

- كنتَ طفلا مجتهدًا و الأذكى بين زملائكَ، كنتَ سريع البديهة و متميزًا،

سألتها: - و الآن؟ ألم أعد كذلك؟

- بلا أنتَ كذلك لكن الضغوط فوق كاهلكَ قضت على شغفك،
تعلم كآلة تُرِكَت تعمل ليلًا نهارًا منسية فـ تلِف الموتور بالتالي تلفت الآلة.

'اشتقتُ أنا التي لم أعهدها، هل لنا بلقاء؟'

قلم و جمجمة✔︎حيث تعيش القصص. اكتشف الآن