- منذ متى و أنتَ هنا تايهيونغ؟ لم ألاحظكَ أبدًا.
- أنا مستجد هنا، سمعتُ البعض يثرثر حول أنا هذا المكان خاص بحالات معينة، لا أعلم ما المميز بنا لكنني لا أملك إحساسًا جيدًا.
- و الطبيبة؟
- بطلة فيلم رعب البارحة تلك -ضحك- لا أعلم لا يدخل أحدا هنا عدا صينية الطعام من الشق الصغير لا أعلم عن الطبيبة.
- اعتقد أنها لا تدخل لأحدٍ عداك.
- إنها مريبة تخفي الكثير و هذا أكثر ريبة.
- كان ذلك قافية ممتازة.
انتهى اليوم بنِكات تايهيونغ السخيفة و صخب ضحكاتهم الحزين.
«قلمٌ يصارع ، و حبرٌ ضرير»
-----
'بين كل بسمةٍ فخورة، هناك آلام مغمورة
لا تُرى بالعين، يوصفها فقط سواد الحدقِ المعتومِ
طُمِست بكلمٍ جارح، و شعاعِ احتقارٍ جامح
بين كل مليونِ فرِحًا هناكَ خمسمائةِ ألف مهمومًا سارح'
أنت تقرأ
قلم و جمجمة✔︎
Fanfiction[COMPLETED . 10-09-2021] و لأنني فشلتُ في التعبير عن نفسي، قررتُ سرد ألمي بجمجمةٍ فارغة و قلم شحيح حبره يبكي سوايّ بين السطور. • تحتوي مشاهد كئيبة، عنيفة، و دموية. • فصولها قصيرة. - الأسماء المستخدمة لا صلة لها بالمشاهير في الواقع، الأحداث و الأشخاص...