شرح/ولسخطك متعرضة.

11 1 0
                                        

((ولسخطك متعرضة)).

واذا كان الأمر كذلك؛فان نفسي لا محالة ستكون يا سيدي ساخطا عليها؛ لما زاولته من أمور تكرهها واعمال لا ترضاها، فكيف تكون عني راضيا ؛ وعن اجرامي غاضيا ؛وكيف لا تكون علي ساخطا؟

معراج الروح  مع رحلات لتهذيب النفسWhere stories live. Discover now