((إن مسها الشر تجزع وإن مسها الخير تمنع))
لانطباق قوله تعالى:
(إن الإنسان خلق هلوعاً * إذا مسه الشر جزوعاً * وإذا مشه الخير منوعاً)
فالهلع الذي يصيب الانسان هو بسبب انحرافات النفس وعدم استقامتها؛ لما يخالطها من الذنوب والسيئات ؛فيفقد الانسان توازنه واستقامته لما تعتريه من حالة الانهزام في مواطن الشر فيجزع ويستطير بالخير فيمنع.
ESTÁS LEYENDO
معراج الروح مع رحلات لتهذيب النفس
Espiritualماذا تثير في نفسك عبارة (معراج الروح) حينما تسمعها اول مرة عنوانا لكتاب أو حينما تقرؤها على غلاف هذا الكتاب؟ المعنوية الروحانية، التحليق إلى عالم الحق والحقيقة قطع العلائق والعروج إلى عالم الحقائق ...هكذا سيكون جوابك بالتأكيد. أما إذا كنت انسانا منف...