اكْتِرَاث

234 34 7
                                    




وإني أُريد أنا أقف في آخر الركب ألمح المتعثرين واسندهم، لست مهتمًا بنيل المقدمة ولم تعد تستهويني المنافسة، بل جُل رغبتي أن أحتضن التعاسة من صدور المُثقلةِ قلوبهم؛ فرغم قِل كلامي وعدم انتباهي أنا أكترث!

فلسفة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن