مساء الخير يا جماعه كنت حبه أقوال بس اني مفيش تفاعل ع الروايه خلاص وان التفاعل معدوم فا انا بجد لو مقلتش تفاعل همسحها الان انا كده بتعب في الفاضي دعمكم هو الا يشجعني ويارت يعني تشاركوني رئيكم وتوقعتكم في الروايه يام بجد همسحها
اسفه لو طولت
__________________
ملاك سرقه لي قلبي
_________________
الفصل الثامن (الجزء الثاني)
الاب.
أبي هو مأمني الوحيد هو الاسم الذي تبع اسمي هو من نسبني اسما.
وهو هذا الأمان الذي في كل مرة انطقها بيها اسمه اشعر بالاطمئنان.
هو حصني المنيع هو جيشي الذي احتمى به من الجميع.
هوتلك العيون التي أقرأ فيها خوف وقلق عليا في كل مرة اخبره انني سأذهب الى مكان ما.
وهو تلك الابتسامه التي ترتسم على ثغره فخرا عندما أخبرها بتوفيق بدرستي.
وهو تلك اليد التي مدت لي لتكون سند في اصعب اوقاتي.
هو تلك دعمي في كل ما اريد.
هو فتى أحلامي الأول والوحيد.
هو بطلي الخارق الذي يبهرني بكل ما يفعله لاجلي
هو تلك الدموع الحبيسة التي سكت مقلته وهو يضع يضعه في يد شريك حياتي لي وصيه ع ثمرة فوده وهي انا.
ابي انت كل شي وبك وإليك كل شي يااماني ومامني وسكني وسكنتي دومتي لي بيت وسكان اسكن واستكن بيه ومنه
دمتي لقلبي سلاما
_نيره حسن
#ملاك_سرقه_لي_قلبي
_________________________
فاقت هي من نومها على صوت رنين هاتفها مدت يدها لتأخذ هاتفها وهي مازلت في وضعها رفعت راسها تجلس تنظر في الشاشة فتحت عيونها على وسعها عندما رأت اسم المتصل
أتحلم؟! اعتدلت في جلستها تفرق عيونها عدة مرات تقرأ اسم
المتصل
لتنطق بستغراب:بابا
فتحت خط الاجابه ومازالت في صدمتها تقول بهدوء : الو
ماهو انا مش مخلي فيكم انتو الاتنين علشان اكون مش عارف اتلم عليكم انتي واخوك محدش فيكم بيرد.
رفعت حاجبها هل تستغرب تلك القسوة والجفاء في نبرته ام انها اعتادت من الأساس قامت من مكانها تقول ببرود تام : خير ف حاجه حضرتك.
قال الآخر: فى إني واقف في المطار ومش لاقي حد فيكم حتى مستني وانا معرفش لحد فيكم عنوان.
ماذا أ هو حقا يلومها أنها لم تنتظره
هل تخبره كم مره انتظرته هل كان من المفترض أن تطلب وجوده معها.
متى آخر مرة رأته فيها هي لا تذكر حتى ولا اعلم من الاساس انه سوف ياتي
من المؤكد انه هنا لاقامة احد صفقته.
ردت عليه بنفس البرود وقالت: واحنا يعني حضرتك هتعرف انك جاي ازاي بس.
قال بضيق : طب اخلاصي وقولي عنوان الييت اي او ابعتلي البيه اخوكي.
قالت ببرود : حاضر هبعتلك اللوكيشن.
