الفصل السابع عشر

1.2K 33 0
                                    

ملاك سرقه لي قلبي.
¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
الفصل السابع عشر
¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
سميه: مستر مراد في واحده عوزه تقابل حضرتك اسمها فرح حسن زايدان
ما ان سمع اسمها حتي دق قلبه لكن عقله وعنده رفض الاستسلام قال لها بصوت صارم: دخليها
واضعت سماعة الهاتف لتنظر للواقفه شارده امامها لتشيرلها بيدها ناحية الباب وتقول: اتفضلي.
هزت لها راسها بطعه لتتحرك وتذهب ناحيه الباب تتدق برفق لياتها صوته الغضب من الداخل: ااادخل
فتحت الباب برفق في شرود تام دلفت الي الداخل تفكر كيف سينظر لها هل حقا سوف يغضب منها بسب لبسها هل ملك صدقه رافعت نظرها لطلطتم بنظراته الحارقه الغضبه بلعت لعابها بتوتر ويآيس ظلت مكانها تحدق بيه بشرود الي ان اتاها صوته الغضب وهو يقول بغضب: اي هتفضلي وووواقف عندك كتيرر
اتنفضت من مكانها تتقدام لتقف امامه لتجده ينظر لها ببرود لكن ما كسرها حقا هي تلك الكلمه التي قالها ببرود تام: نعم ممكن افهم جايه لي. باشكل ده
نظرات الي سيبها امتلئت عيونها بدموع تكره هذا لاتعرف كيف تسيطر علي دموعها كلمه واحده كفيله تجعله تبكي  تاكد شكها كلام ملك صائب ظلت تنظر الي الارض لاتريده ان يراه دموعها كانت تنظر وتفرك صوابعها لتنتفض علي صوت صايحه : هوووو انا مش بكلامك اااالله هتفضي متنيله واقفه كده كتير
لم ياتيه الرد ليغق عيونه بغضب ويقوم من مكانه يمسكه من زراعها يهزر بعنف ويقول: انتي يا بتي انتي جايه تبحلقي للارض.
رفعت عيوانها لتلتقي  بعيونه ويراه تلك الدموع التي حرقت فواده ليتحول الي شخص اخر تماما.   . : فرح اااهداي انا اسف والله مقصدي كونت متعصب  اهداي انا بجد اسف حق عليا  طب بتعيطي لي كده فرح حبيبتي انا تسف والله
رفع يده ليمسح دموعها برفق شديده ويقول: خلاص والله مكنش قصدي يا ستي يتقطع لساني قبل ماكونت افتحه خلص بقا بتجبي الدموع دي كلها منين بس.
كشرت شفتيها بشكل طفولي لينظر لها بدهشه ويقول: لا ويحيات ابوكي منا قد البسه دي خلص والله اسف انا اصلا حمار
نظرات لها بعتاب لتقول بغضب  طفولي:  وغبي
ابتسم ليمسح دموعها برفق ويقول: وغبي ولها تزعلي
ضحكت بدخلها لتقول : ومتخلف
رفع حاجبه بستنكار ليقوم بضربه علي وجنته برفق ويقول: انت هتسوقي فيها ولها  اي ما خلاص
ابتسمت له ثم نظرت امامها بشرود استغل هو ذلك ليقوم بوضع يده علي زراعه يقربهامنه برفق ويقترب منها بحذر وعيونه مسلطه علي شافتيها لتشعر هي بقشعه سارت فجائه بجسدهاوترفع راسها لتقبل عيونه وتشعر بقربه الزائد منها لتنفض زراعه وتدفع عنها بعنف وتقول بغضب: علي فكره انتي قليل الادب.
وضعه يده علي صده ليشره الي نفسه ليقول بتمثيل: انا لي عملت اي
نظرت لها بدهشه لتقول باستنكار : والله يعنى مش عرفه كونت هتعمل اي.
نظر لها ببرئه برع في ثمثلها : كونت هعمل اي يعني
قالت بندفاع: هتبو.......
توقفت مره واحده لتحمر وجنتها من ابتسمته التي تزين وجه لتبلع لعبها في توتر وتقول: احم معملتش حاجه.
نظر الي وجنتها الحمراء ليقترب منها  مره اخر واصبح لايفصلهم شي ليرفع يده ويضعهاعلي وجنتها يتحسسها برفق يهمس في اذنها بحب : هو خدودك الحلوه دي بتحمرا كده ازي
اخذت نفس عميق تكتم مشاعرها بدخلها لتستنشق رائحةعطره التي سلبتها من نفسها ازدات  وجنتها احمرااا ليتحسس هو اكثر برفق ويقول: الله هو انا كل لما اقرب اكتر تحمر اكترر
تود ان تدفعه لكن رائحته عطرت تسلبه من نفسها رفعت يدها وضعتها علي صدره تحول ان تدفعه لكن تفشل ليرفع هو راسه وينظر الي شفاتيها ويستغل استسلامها ليقترب منها اكثر  ولكنه انتفض علي صوت دقات الباب وكانها كانت اشاره لتجعلها تعود الي صوابها مره اخره وتدفعه عنها وتنظر لها بلوم وعتاب ام هو فا رفع يقت قمص بحرج وتحسس اسفل راسه بحرج مما كان سيفعله لا يعرف كيف سيطرةمشاعره عليها هكذا كيف كان سيفعل هذا غضب من نفسه كثيرا لكن حمد الله انه لم يحدث شي ازدات دقات الباب بعنف ليقول: احم ادخل.
فتحت ملك الباب بعنف تنظر لهم بستنكار لتقع عيونها علي تلك التي تقف في جانب وتفرك صوابعه بتوتر وخجل لفته انتبها احمراررر وجنتها الشديد لتنظر لهم بشك وغيره كبيره
لتقول وهي لاتشعر بما تتفوه: هو انتو كونتو بتعملو اي بظبط
¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
كان في طريقه  الي العود من مدرسته ليسمع من ينادي باسمه
التفته ينظر له ليجده صاحبه حسام الذي سابق وان منعه اخوه من الحديث معه ليقف ينظر لها ويقول: نعم
اقتراب منه حسام ليقول وهو ينهج: اي ابن وخد ديلك في سنانك كده لي بقالي ساعه بنادي عليك  وله انت سمعني ومش عوزه ترد
قال بصوت يكاد يكون مسموع: هو كده بظبط
سمعه اخر  ليقوم: افندام.
فاق لنفسه ليقول: ها احم كونت بقولك مش سامعك يا حسام كونت عوز حاجه
نظر لها بشك ليقول له ببعض السخريه والمكر: اه كونت عوز اصلك يعني معتش بتجي تركب معايا الموتسكل ولها وعت بتخاليني نمشي نعكس في البت رحاب ولها  وعت عوز تجي تسهر معانا وعت بتبعد اووي ياصحابي ولها اه صحيح مازمنك خايف من اخوك. اصل هو الا بمشيك.
نظر له بغضب وليشر له بسبته بتحذير: انا مبخافش من ابيه  انا بس بحترمو والاحترام مش عيب هو قالي كده وبعدين هو قالي كمان الا بتعمله ده مش هخليني احقق حلمي واتجوز ندي وقالي كمان بطريقه دي مش هدخل كليات هندسه وانا عوزه ادخل كليات هندسه وادخل قسم تصور الان بعشق التصوير.
كان ينظر له بملل ليقول بسخريه: قالي قالي قالي هو بقولك كل حاحه كده يا بيضه .
غضب من حدثه ليقول: لا مش كل حاحه وانا مش بيضه انا اسمي احمد وراجل قدامك  اهو .
نظره له بمكر ليقول بسخريه: اه راجل اوووي.
رافع له حاجبه بغضب ليقول: اه راجل غصبن عنك وانا بقا هسبتلك اني مش بخاف من مراد قدامي .
ابتسم الاخر بانتصار بدخله فقد حصل علي مايريد وبكل  سهوله.
وفي اثناء سيرهم قال احمد:ممكن اعرف متنيل مودني علي فين
حسام بمرح وابتسمت انتصار: ولها حاجه يا حماده مسابقه متوكسلات صغيره عملنها شويات عيال شبيحه ومترهنين علي فلوس وانا بقا عرفك استاذ متوتسكلات هتدخل السباق وتكسب وتعطي لاخوك حسام حبيبك الفلوس وانا عرفك بتحب سوقت المتسكلات و التحدي قد عينك .
ابتسم الاخر بمرح ليشم عن سعديه ويخلع حقيبة يده ويقول: طب تمام استعنا علي الشقه بالله هترجعنا لايام الشقوه تاني ياعيال ونا الصراحه بموت فيها وضحك بمرح
¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
هو انتو كونتو بتعملو اي بظبط
رافعت راسها تنظر لها بدهشها بينما هو نظر لها بغضب ليقول: اي كونااااا بنعمل اي دي متنقي كلامك.
لتقول بغضب وغيره واضحه: يعني انتو مش  شيفين شكلكم.
نظر لها نظرات سوادء ليقول: وماله شكلنا بقا اي دخلت لقتينا بنبوس بعض مثلا.
خفضت فرح راسها في خجل من كلمته الجرائيه لتفتح حدقتها علي واسعها عندما سمعت ماتفوه بهي ملك: والله ده الا الواضح من شكل السنيوره
مممممممممممممممملك
كان هذا صوت مراد الغضب ليرفع يده ويقول بتحذير: الزمي حدودك انا بقولك اهو مش علشان بعزك هتسقي فيها وبعدين انا حر يا ستي ابوس مبسش مش خطبتي.
هذه المره كانت النظرات الغضب من نصيب فرح ام ملك فاقد غضبت من طريقة حدثه معاها وتقدمت في صمت واضعت الملف الذي في يدها علي الطوله لتقول بغضب وهي تكشر شفتيها: ده ملف الصفقه  الجديده عن ازنك
قالت هذه الكلمات لتتركه وتذهب ام الاخره كانت تقف تنظر اليه بغضب ولوم ليحول ان يقترب منها لتنتفض الاخر وتذهب الي الباباة تفتح وتهرب من امها  في غضب تمام زمجره بغضب يصيح: غبيييييييييييييي.
¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
ابتداء السباق الذي لا يبشر با الخير ابدا كان احمد يتقدم عن الباقين كانه حولي عشر متوسكلات ليصتدام صحاب المتسكل الرابع باحد سيارت الشرطه ليقفو جمعا وينظرو ورئهم لينزل الضابط في غضب يصاح فهم: اتنتو بتعمو اي يابهاهم لمي يابني كل ولاد.........  في البوكس لما اشواف بينله اي في الطريق العام.
¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
كان يجلس في مكتبه يمسك هاتفه يحول الاتصال بها كلما اتصال بها فصلت الخط ليفتح الواتس اب ويكتب لها
فرح والله ما كونت اقصد عرفه ان ذودتها المره دي وان زمنك خايفه مني بس بجد معرفتش اسيطر علي مشاعري.
اتاه اشاره بنها قد رات الرسايل ولكن لم تجب ليكتب
فرح طب شوفته ردي عليا طمني قلبي عليكي
كانت تنظر الي الرسايل بغضب  هي لم تخف منه ولكنها كانت تثق بيه اثبت لها انه مثل اي راجل لا يريد الا هذا الشي
كتاب مره اخر : فرح ونبي ردي عليا.
لم ترد كتب بغضب من طريقتها: ماهو انا معملتش حاجه يعني للانتي عامله ده امال  لو كونت بوستك فعلا كونتي عملتي اي
استفزها حدثه لتكتب : ما هو انت اصلا بني ادم قليل الادب وانا مش هرد عليك
كتب بغيظ: هو اي الا قليل الادب هو انا عملت حاجه اصلا امال اما نتنيل نتجوز هتعملي اي  مانا هعمل اكتر من ده
فتحت حدقته علي واسعها لتقوم باغلق الواتس اب وتسب جرأته في سرها وتقرر ان تعقبه علي فعلته تلك.
¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
نظر الي الهاتف بغضب يسب غبئه في سره ليريح جسده علي الكرسي ويفكر ليتنفض سريعا عندما تذكر ان ملك غضب منها تنهدا باارهق ليقوم من مكانه ويتوجه الي مكتب ملك
وصل الي مكتبها ليرفع يده ويدق الباب لياته صوتها : ادخل
فتح الباب ليدلف الي الدخل وعلي وجه ابتسمه واسعه ام هي فاكانت تجلس علي الكرسي تنظر له بغضب مخلوط ببعض الغرور والثقه لتسدير وتوليه ظهرا وتقول: افندام عوز اي
تنهدا ليتقدام ويجلس علي الكراسي باريحه ويقول: عوز اصلحك واظن دي حاجه ناس كتير تحسدك عليها والف مين يتمنها.
لتسيدير وتنظر لها باستنكار وتقول بغرور: لي فاكر نفسك مين يعني.
ابتسم بغرور ليقول وهو يضع قدام فوق اخر: مش فاكر نفسي حد بس انا مراد منير الدمنهاوي واظن ده يكفي.
نظرت له بتحدي لتقول بغرور ممثل : وانا ملك سليم واظن برده ده يكفي انك تعتذرلي  وتحتيل عليا كمان لحد ما اوفق اصلحك
نظر لها بكبيرء ليقول بتحدي: مراد منير مبحتيلش علي حد اخرك عندي اعتذاز قبلتي  قبلتي مقبلتهوش اتفلقي.
نظرت له بتحدي لتقول: اعتذرك مش مقبول يا..................  يا بتع فرح
ظنت انها بتلك الكلمات ستشعل غضبه وتسر غيظه لكن ردت فعله فاجئتها
اعتدال في جلساته ينظر لها بابتسمه واسعه وقد امتلات عيونه بالحب وهو يقول: تصدق احله كلمه سمعتها انهارض حلو بتع فرح دي.
اشتعل غضبها اكثر لتخبط علي الارض بغضب بخدائها ذات الكعب العالي وتوليه ظهرهامره اخر ام هو فقد واقف من مكانه علي وجه ابتسمه واسعه اقتراب  منها وهمس في اذنها: ملك فرح مش فرح معتزتك في قلبي هي هي هتفضلي ملك اختي وحبيبتي كمان العنيده الا زي الاقمر الا بموت في الشكل معها
ارتسمت علي وجه ابتسمت رضاه فاكلماته قد ردت غرورها لتستدير وعلي وجها تكشره طفوليه تحول ان تكبت ضحكتها
ليقول هو بمرح وهو يذخدها في كتفها:ماخلاص بقا ماقولتك انتي في   مقام اختي متزودهاش بقا
اشتعل غضبها لتقول بغضب:اااااه شوف برده هيقولي ااااختي.
نظر لها بوجع وكسر وهو يقول بحزن:  اااه لو تعرف الا بقارنك بيها دي كانت عندي اي.
تنزلت عن غرورها تعلم بم يشعر نظرت له بحزن واسف لقترب منه واضعت يدها علي كتف تقول: مراد انا اسفه بجد مقصدتش افكارك.
تنهدا ليربت علي يدها ويقول : وله يهمك يا ملك يلا تعالي اوصلك
سفقت بفرح وحملس واخطات شنطها وخرجو سويان
¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
في احد مركز الشرطه

كان يجلس احد الضابط علي الكرسي وينظر للواقفين امامه بغضب شديد ويقول: بقا انت ياحالتها منك له تعملو سباق في الطريق العام لي كان بيت ابوووووووك منك له ولها الحديقه الا اجارتهالك مامي لا وكمان بتخبط في عربيات الشرطه
خبط علي الطاوله بغضب ليقول : ده انتو يومك مش معدي
وصاح بصوت عالي :يا عسكري منصووووور خدهم علي  الحبس
حدق بخوف ليقول سريعا:لاء لاء انا معملتش حاجه والله وبعدين الموتسكل مش بتعي
صاح بهي رجل الشرطه: اااخرس ياحلتها خدهم يابني من وشي
وضعهم في احد زنزين السجن ليرفوض هو ذلك ما لبس ان اغلق العسكري الزنزنااخد يصيح ويخبط علي الباب ويقول: معملتش حاجه قولتكم الزفت مش بتاعي وانا مخبتش عربيات انااا..
استدر ينظر الي حسام صدقه بغضب لينتقض عليها يضربه بعنف وهو يقول: انت السبب
سمع راجل الشرطه صوت صايح ليقول: اي يابني الصوووت ده
اجابه العسكري : دي  العيال الا ممسكه في الطريق العام يا فندام واحد منهم عمل يزعق ويقول معملتش حاحه
قال له في غضب وهو يطرق صوابعه: طب روح حاتهولي ابن......... ده
فتح العسكري بابا الزنزنه ليندهش  من المنظر ليفصلهم عن بعضهم البعض وياخد احمد وحسام ويتوجه الي مكتب الضابط
وقفو امام الضابط كلهما حسام الذي قد تورمه وجه من كثيرت الضراب المربح الذي تالقه من احمد ام احمد فالم يصبه خدش واحد بطبع فا ماذا تتوقع من شخص يكون اخوه مراد الدمنهاوي....
تحدث الضابط الي احمد بغضب يصاح بها: عملي فتوره بروح امك.
نظره له بغضب يصاح بها: متجبش سيرت امي علي لسنك
قال له الضابط بغضب وقد اشتداد غضبه: انت هتبجح كماااان اسمك اي يلا
قال بملل : احمد
اشتدا غضب الضابط ليصيح وهو يزع علي طاوله: انتي هتستظرف ماتنطق  يلا اسمك باكمال بدل ماكدرك ده انا هوديك في ستين دهيه بس اصبر عليا.
نظر له بخوف ليبلع ريقه ويقول : احمد منير الدمنهاوي
فتح الضابط حدقته علي واسعه نظرا لها طويلا يقول: افندام.
اعده اسمه مراه اخره ظنه انه لم يسمعه لكن تلك المره بصوت اعاله واكثر ثقه من ذي قبل: احمد منيرا الدمنهاوي
بلع الضابط رقيه بتوتر ليقول بصوت متوتر وخائف: منيرا الدمنهاوي الا اللواه السابق منير الدمنهاوي والا استشهدا في اكبر قضيه في امن الدوله انت ابنه
استغراب الصغير من حدثه عن اي استشهدا يتحدث هو لا يعرف عن ماذا يتحدث فاخباره اخوه ان ولده قد توفي في حدث ليقول بتوتر : اه هو هو  هو انا  ممكن اعمل مكلمه
هابه الضابط واقفا يقول :ااه اكيد اتفضل اقعد واقف لي.
جلس في توتر ومسك الهاتف وكتب رقم اخوه وظل ينتظر الرد في خوف شديد ......

شير بليز للواتباد الجديد

ملاك سرقه لي قلبي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن