✳ الجزء 139 ✳
♥ســـــــــــــارة اصــــــــــــــلان♥
🔥 قسوة الضراء 🔥
✏ الفصل التاني ✏
⚡ شرارة الانتقام ⚡
🌸فاطمة الزهراء مبارك🌸
صباح جديد
فاقت يقين دورات راسها كتلقاه في بيت غير الصالة نعسات هي و الينا لبارح و بعد ما ضحكو مزيان على كلارا شمتانين فيها ستغربات جات تنوض لقات سليمان واقف عريان من الفوق و كي ضرب في الصاك عرفاتو هو لي جابها طلات على حوايجها لقاتهم هما هما تبسمات و حطات راسها على يديها متكية كتشوف فيه كيفاش مكونصونطري بدون ما يرد ليها البال او عند بالها هي اما هو كل حاجة دارتها كي كون سباق باش يشوفها و يرد ليها البال فيها
دار عندها كي نهج لقاها كتشوف في مبتاسمة حشمات و منو و جات تنوض هي تلقاه غمزها و داز من حداها غادي الحمام سد عليه و هي حطات يديها على قلبها و ناضت هاربة من البيت گاع نزلات التحت كتقلب بعينيها ملقات حتى واحد واحد مشات الحمام غسلات وجها و نشفاتو و خرجات مشات الكوزينة لقات الخدامة كتصايب الفطور مشات توجد معاها سمعات تيلي كي صوني كانت 7 الصباح خرجات الجردة و جاوبات وليديها حيت غادين الخدمة كي طمنو على بنتهم في عز كلامها حسات لسليمان عنقها من لور و باسها في عنقها و همس ليها في ودنيها
سليمان:صباح الخير حبيبة ديالي
يقين(غمضات عينيها و تبسمات):صافي ا ماما واخا متخافيش عليا بسلامةقطعات و دارت عندو كتفرنس كيف راس المشوط:صباحو حبيبي
سليمان(كي شوف فيها مشلوط):عاودي شنو انا
يقين(دورات يديها على عنقو و نطقات): ح ب ي ب ي حبيبي انا
سليمان:نقطع دليمهم هذه الشفايف لي كي قولو ليا حبيبيحط سانو عليهم و جرهم باغي ياكلهم ليها بعدات كضحك عليه:وصلني الدار خاصني نبدل حوايجي و نمشي الخدمة
سليمان:الق ل ا و ي لي تمشي الخدمة دابا عتمشي معايا موجد ليك شحال من حاجة زوينة كنت عنديرها لبارح في حدود ولكن دابا منين وليتي ديالي مكاينش لي عيفرقني عليكضحكات شدها من يديها و جرها معاه كتشوف فيه و تدور هضرة ديالو شحال هذه في راسها سارة مشي كتخاف من اصلان بالعكس اصلان لي عاطيها قيمة و حرية مخليها تصرف على طبيعتها مشي خوف منو و هذه الشي لي شافت عليه سليمان عاطيها قيمة واخا فمو خاسر معليش ركبات معاه و طريق كاملة ا حلف يديها لا طلقها كي هزها يبوسها و يرجعها قدامو كي شوف في الطريق فرحات حتى وصلها لباب دارها
أنت تقرأ
تتمة قسوة الضراء 🔥
Açãoبنات القصة تبلوكات في الاول منقدرش نزيد في الاجزاء داكشي علاش درت هذه البوسط جديد هنا في عنكمل القصة