فوت وكُومنت يسعدانِي،
إستمتعوا!❤
صرتو تسألوا عن الرواية ذي كثير لدرجة تضحك، لدي الدرجة حبيتوها؟
المهم الشيبرزق يبلغون والكاتبات بتحذف أعمالها وميرا تحدث ولاتبالي🙂👍.
...
إلتفت الجميعُ ناحيتِي حين قاطع صوتِي حديثهم وفور لمحِ والدِي لي وقف بسرعةٍ يركض لإحتضانِي، بدى على شفى حفرةٍ من الجنونِ وشعرت بالأسى لحالته تلك ..
إقترب شقيقاي منِي أيضًا ليحتضنانِي وإنتهى بنا الأمر بحضن عائلي جماعِي، لقد إشتقت إليهم كثيرًا بهذه الفترة وأشعر بالندم لتشببي في هذا الكم من القلقِ لهمَا.
"حمدًا لله على سلامتكِ، لقد كنتُ خائفًا عليكِ بشدةٍ سيسيليَا!"
تمتم والدي أثناء إحتضانه لي وفصلت الحضن أبتسم له بخفة.
"لم يكن عليك القلقُ أبي، لقد أخبرتكَ أننِي بخيرٍ ولاينقصنِي أي شيءٍ هنا!"
قلت أطمئنه ثم أفلتته ألتفت ناحيةَ كلٍ من كلوِي وكلاوس اللذان أبقيا على ملامحهما القلقةِ طوال هذه المدة.
"لقد إشتقت لكمَا!"
إبتسمت ثم عدت لإحتضانهما وأثناء ذلك عاد والدِي لمقابلةِ جونغكوك بعيونٍ مترجية ولمحت ليندَا وأستير الواقفتانِ خلف الباب تتجسسن على مايجري.
ماخطبُ هذه الفتياتِ والفضول؟
"أرجوك سيد جيون دع إبنتِي تعود للعيش معي، سأدفع كل ثروتِي ثمنًا لإسترجاعك فأرجوك لاتحرمنِي من إبنتِي!"
عاد يترجاهُ وحافظ جونغكوك على نظراته الهادئة الموجهةِ نحوي، صنع كلانا تواصلا بصريًا وبداخلي كنتُ أحترق شوقًا لأسمع جوابه.
"العقد ينص على مدةِ سنةٍ لذا فلن تفيد الأموال بشيء، كما ترى إبنتك ليست محتجزةً ويمكنكَ زيارتها متى ما شئت لكننِي أرفض مغادرتها رفضًا قاطعًا!"
أجاب معلنًا عن رفضه الشديدِ وملأت الخيبةُ ملامح أفراد عائلتي وقبل أن أنطق بحرفٍ وأخبرهما أنني لا أمانع كانت السيدةُ جيون تقتحِم المكانَ ..
"مالذي يجرِي سيسيليَا؟"
سألتني بإستغرابٍ حين لاحظت الوجوه غير المعروفةِ التي تتمسكُ بجسدي وكأنني سأموت إن لم يفعلو فإبتسمت أجيبها قائلة:
"بالواقعِ هؤلاءِ أفراد عائلتِي وكان والدِي يحاول إقناعَ إبنكِ بإطلاقِ سبيلي!"
شرحت لها مايجري وجالت أعينها حينها بأوجه أشقائي القلقةِ ثم وجه والدي الذي بدى على شفى حفرةٍ من الإنهيار.
"أ تريدين المغادرةَ حقًا؟"
سألتنِي ببعضِ الخيبةِ وكنتُ أعلم أنها لن تقف بوجهي وتمنعني لو إخترت المغادرةَ كردٍ للجميل على ما حققته مع إبنها.
YOU ARE READING
DEEP INSIDE ✓.
Fanfictionرجل فاقدٌ للمشاعرِ وإمرأة مرهونة أمامها خيرانِ، إما أن توقعه بحبها أو تبقى بمنزِله إلى الأبد! STARTED: 300122 ENDED: 040123 1M views: 040123 -كل حقوق الرواية تعود لي، أي سرقة أو إقتباس تعرض ساحبها إلى الإبلاغ والمسائلة القانونية!
