فُوت وكومنت يُسعدانِي،
إستمتعوا!❤لو لاحظتو أخطاء إملائية نبهوني ترا أول مرة أكتب عن طريق الهاتف
-الفصل يحتوي على لقطات جنسية جريئة!
...
كُنت أشعرُ أنهُ لم يعد من مفرٍ منه، لقد بتت أنجذبُ نحو هذا الرجلِ كثيرًا وفكرتُ داخليًا أكان من الممكِن أن تكون أرواحنا قد تعرفت على بعضها حين إلتقينا أول مرةٍ مسببةً هذا الإنجذاب والتوافق الكبيرينِ بيننَا!
"أ تسمحِين أن أحتكِر جسدكِ وروحكِ لي الليلةَ سيليَا؟"
سأل مقتربًا من شفتاي مجددًا ولم ينتظر جوابًا هذه المرةَ بل لبى رغبتهُ وراح يقبلني بجموحٍ مجددًا ومجددًا، إلتفت ساقاي على خصرهِ وكذلكَ تحركت ذراعاي لتطويق رقبتهِ حتى أسحبهُ نحوي أكثر فأكثر.
كنت سعيدةً بقربِي منه ولم يعد يهمنِي لا الحدودُ التي فكرت بوضعها سابقا ومخاوفِي من هذا القربِ الشديد ..
لقد قررت تسليم أمرِي للقدرِ وفل يحدث مايحدث!
نزلت يده اليمنى ببطئ إلى معدتِي ثم إلتفت صعودًا ونزولا على ظهري إلى أن شعرت به يقوم بفكِ قفل حمالةِ صدري قبل أن أراها ترمى بعيدًا كحالِ بنطالهِ الذي فككتُ أزراره مسبقًا!
إرتفع قليلاً عن جسدِي محدقا بي وشعرت حينها ببعض الخجل مما دفعنِي لتغطِيةِ صدري بيداي وإبعاد عيناي عنه لكنه مد يده نحو خاصتي يزيحُها ..
"أنتِ جميلةٌ سيسيليَا، جميلةٌ لدرجةٍ تجعل قلبي لايتوقف عن النبضِ كلما رآكِ!"
أردف معيدًا لم شملِ أيدينا ..
"جمالي هذا لايظاهِي ذرةً من وسامتكَ جونغكوك!"
قلت ردًا عليه وإبتسم لي بلطف، قام بمشابكة يديناِ ثم عاود النزول ناحيتِي، مددت يداي بلهفةٍ نحو صدره أتلمسه وأطلق حينها زمجرةً مستمتعةً.
كَوبَ وجهِي بين يداه ثُم طبع قبلةً رطبةً على شفتاي ففكِي نزولاً إلى عنقِي مادفعنِي لإطلاقِ أنينٍ خافت، كَانت يداه تنزلان ببطئٍ نحو نهداي فقبض بيدٍ على أحدهما بينما واصلت الأخرى طريقها نحو معدتِي فأنوثتِي وفورَ شعورِي بأصابعهِ تلامس القماشة التِي تستر أسفلِي ضغطت بقدماي حول خصره بنشوة ..
"ج- جونغكوك .."
همست بأذنه ببطئ، وصلت بي نشوتِي لحظتها إلى مراحل لم أكن أعلم عنها .. قبضت على شعره بين كفاي حين شعرت به يقضم حلمة صدري وببطئ أنزلت يداه سروالي الداخلي ورمته هو الأخر بعيدًا فأضحيت عاريةً تماما أمامه.
"سيلِيا، إنني أريدكِ!"
لَم يعد بمقدرتِي الكلام حينها فقد كنتُ خارج صوابي أنا الأخرى لذا إكتفيتُ بلثمِ شفتيهِ بقبلة مجددًا وضممته نحو أكثر.
YOU ARE READING
DEEP INSIDE ✓.
Fanfictionرجل فاقدٌ للمشاعرِ وإمرأة مرهونة أمامها خيرانِ، إما أن توقعه بحبها أو تبقى بمنزِله إلى الأبد! STARTED: 300122 ENDED: 040123 1M views: 040123 -كل حقوق الرواية تعود لي، أي سرقة أو إقتباس تعرض ساحبها إلى الإبلاغ والمسائلة القانونية!