فوت وكومنت يسعدانِي،
إستمتعوا!❤انتو الحين: نسييتت الاحداااث
ايوا ايوا عارفة تأخرت بس عندي أسبابي ترا مش عن قصد😭
...
طَاوقت ذراعاي رقبتهُ وبادلته القبلة دون شعور، كنت أشعر بالفراشات تنطلق بمعدتي وبشعورٍ من النشوةِ يغلفِ جسدي، كنت سعيدةً جدًا لكونه دائما يختارني من بين فتياته كلهن وبنفس الوقت خائفة ..
جونغكوك ليس الوحيد بيننا الذي يمر بتحدٍ صعبٍ الأن، لقد كان يواجه تحدِيا لإستعادةِ مشاعره بينما أنا من الجهةِ الأخرى كنت أتحدى نفسي للسيطرةِ على مشاعري .. ليس الحُب وإنما الغيرة، الحسدُ والجشع!
قاطع لحظةَ غياب الوعي التي كنا فيها صوت إرطامٍ قوي بالأرض وتلاه صراخٌ متألمٍ بدى واضحًا أنه عائدُ لكلوي مما جعلني أبتعد عن جونغكوك بسرعةٍ وأركض للأعلى قلقًا على شقيقتي.
حين وصلت إليها كانت ملقاةً على الأرض تتألم وبدى أنها سقطت من الدرج مما دب الرعب بجسدي، كانت تحتظن بطنها بقوةٍ محاولة مقاومةَ الألم وتستمر بالصراخ والمنازعةِ ولاحظت أيضًا الدماء الخفيفةَ التي تخرج من أسفلها ..
"كلوي أرجوكِ تماسكِي!"
قلت بهلع أسرع لإسناد جسدها المتألم وظهر جونغكوك هو الأخر حتى يساعدني بإسنادها.
"طفلي سيسيليا .. أنقذوا طفلي!"
توسلت تمسك أسفل معدتها بألمٍ كدعامةٍ للطفلِ ونظرت نحو جونغكوك بقلقٍ وخوفٍ شديدين لكنه كان ينظر لكلوي بهدوءٍ وكأنه يقيم حالتها.
"أرجوك جونغكوك فلتفعل شيئًا!"
ترجيته أنا الأخرى وحافظ على سكوته يواصل تحديقه الغريب ثم تلمس بطن كلوي بخفةٍ وتحدث أخيرا قائلا:
"يبدوا أن كيس الجنين تضرر، سيستلزم الأمر عمليةً قيصرية!"
قال وعلاَ الرعب وجهي وشقيقتِي، إن الولادة لاتزال مُبكرةً جدًا!
"ستلد؟ جونغكوك إنها بالشهر الثامن هذا خطير!"
تحدثت بقلقٍ وواصلت كلوي إنتحابها بألم تترجى جونغكوك للمساعدةِ فحملها ينزلُ بسرعةٍ نحو الأسفلِ وتبعثه
"لاخيار أخر أمامنا، إنني طبيبٌ ولا أستطيع تجاهل مريضٍ يحتاجني وتركه يموت أ تريدين أن تفقد صغيرها؟"
تحدث بنبرةٍ ونظرةٍ جديةٍ وأنزلت عيناي للأسفل بصمت، معه حق وهو يعلم ماهو أفضل لها أكثر منِي!
![](https://img.wattpad.com/cover/300093414-288-k480922.jpg)
YOU ARE READING
DEEP INSIDE ✓.
Fanfictionرجل فاقدٌ للمشاعرِ وإمرأة مرهونة أمامها خيرانِ، إما أن توقعه بحبها أو تبقى بمنزِله إلى الأبد! STARTED: 300122 ENDED: 040123 1M views: 040123 -كل حقوق الرواية تعود لي، أي سرقة أو إقتباس تعرض ساحبها إلى الإبلاغ والمسائلة القانونية!