فوت وكومنت يسعداني،
إستمتعُوا!أمس محدثالكم 3 فصول ورا بعض واليوم ناشرالكم فصل كمان😌
الله مايحرمكم من تحديثاتي السريعة بعد السحبات.-الفصل يحتوي على مقاطع جنسية!
...
Cecilia's POV
إجتمعت شفتاي بخاصتهِ مجددًا، لم أقاوم لأكثر من أسبوع، لم أستطع تجاهله حين خرجت من مطعم زميلي أنطونيو ورأيت سيارته هناك، كان أنطونيو سيقلني للبيتِ، درسنا معا وأطعمني ثم كنت سأعود لكنني رأيت سيارته وإعتذرت أترك أنطونيو ورائي وأركض بسرعة نحو جونغكوك.
كان يبكي ومشبك شعري بين يديه، كان يشتاق إلي ولأنني أشتاق إليه أكثر إنتهى بي الأمر جالسة على فخديه أقبل شفتيه، تلك الشفاه التي إشتقت إليها كثيرا .. شفتاه بذوق الفراولة، لست أدري أ السبب مرطب شفاهه أم أنه تناول بعض الفراولة قبل مجيئه، كل ما أعرفه أنني أحب شفتيه.
جردت يداي جسده من قميصه وألقيت به إلى مقاعد سيارته الخلفية ثم لحق قميصي خاصته أيضًا، إجتمعت أجسادنا بسيارته مجددًا، مررت يداي على عضلات جسده حبًا ورغبة وأنا أعلم أنني الوحيدة التي تلمسه بهذه الطريقة تماما كما كان الوحيد الذي يلمسني ويقتلع حمالة صدري بتلك الطريقةِ المثيرة.
"حتى أصغر حركاتكَ تثيرني."
همست بأذنه، إقشعر بدنه وعلت الإبتسامة وجهي.
"مما صنعكَ الرب جونغكوك؟ إنكَ مغناطيس للنساء حقًا."
همستُ مجددًا، إقشعر مجددًا وإبتسم ثغره، لم أرى إبتسامته بسبب الظلام لكنني شعرت بها حين ضغطت شفتاه على جلد عنقني يقطبع قبلات رطبةً هناك، لم أحضر خافي العيوب معي وإن عدنا ووجدنا والدته مستيقظة فسأتعرض للمسائلة القانونية ..
لقد كانت والدته أكثر من داعمةٍ لفكرةِ أنني كنت أتجاهله، قالت أنها تراه يستحق ذلكَ رغم أنه إبنها وأننا أحيانا لانتعلم إلا بالطرق القاسية، جونغكوك واحد من الأشخاص الذين يحتاجون جرعةً من الألم ليفهموا مشاعر كالإشتياق والحب والفقدان، أعلم أنه رغم هذا لم ينتهي الأمر.
سأضطر لفعل أكثر من هذا، لربما قد تركه يتمرغُ في أحاسيسه تلك إلى أن يصير قادرا على إستيعابها لوحده، لكنني أفضل أن أستمتع باللحظة كما هي وحين يحين الوقت سأقلق بشأن ذلك.
أريد أن أكون سعيدة برفقته الأن!
"سعيدٌ أن قواي السحرية مغنطتكِ وجذبتكِ إلي!"
قهقهتُ، سحبت يداه تنورتي إلى الأسفل إلى أن سقطت بين قدماي، لم يعد يستر جسدي إلا سروالي الداخلي الذي تزينه القطط ولحسن حظي لن يستطيع رؤيته بسبب الظلام.
YOU ARE READING
DEEP INSIDE ✓.
Fanfictionرجل فاقدٌ للمشاعرِ وإمرأة مرهونة أمامها خيرانِ، إما أن توقعه بحبها أو تبقى بمنزِله إلى الأبد! STARTED: 300122 ENDED: 040123 1M views: 040123 -كل حقوق الرواية تعود لي، أي سرقة أو إقتباس تعرض ساحبها إلى الإبلاغ والمسائلة القانونية!