فيه اغنيه فوق جميله اسمعوها🦋^^^^^^^^
وضعها علي سريره بعد وصوله الي منزله الخاص،يتركها نائمه بعد ان علم بما اعطوها..
شعر بالضيق لتعرضها لذلك الامر فالاڤيون من اسوء الاشياء التي يدمنها ولا يريدها ان تدمنها معه.
تسطح بجوارها بهدوء يناظر وجهها النائم ليقوم بلمسه باشتياق فلم يرها منذ جلستهم في القبو،يعلم انها لربما تكرهه الان فهو لم يكن بجوارها في الايام الفائته ولكن لم يستطع،يتمني ان تسامحه فهو اشتاق لها بشده..
عانق جسدها بقوه فهو خائف من تركها له عند استيقاظها وعدم رؤيتها مجدداً..
استيقظت في صباح اليوم التالي مع شعورها بثقل رأسها وبحراره جسد اخر بجوارها،تذكرت ما حدث البارحه لتنهد بفزع معتقده انها في ذلك المنزل ولكن رؤيتها لجونغكوك الذي نهض فور شعورهه بانتفاضها ولذلك المنزل المختلف علمت انها بأمان..
- هل انت بخير؟
كاد يلمس كتفها ليطمئن ولكنها ابتعدت عنه تومئ بهدوء..
- اجل انا كذلك.
- هل انتِ غاضبه؟
سألها بهدوء بعد ان رأي عينيها تتجنب صنع تواصلاً بصرياً..
- ولماذا قد اكون غاضبه والشخص الذي اخبرني انه سيظل معي في اسوء اوقاتي قد تركني لمده خمسه اشهر دون ان يودعني او يخبرني السبب،وعندما اظل واقفه في جنازه والدتي بمفردي ابحث عن من اشعر بالامان معه ولا اجده،ثم فجأه يظهر امامي وكأن شيئاً لم يكن.
صرخت في وجهه بغضب لاول مره مما جعله يشعر بالذنب المضاعف..
- اعلم اني اخطأت،ولكن فعلت ذلك لسبب.
تحدث بهدوء يحاول الاقتراب منها ولكنها ناظرته بحده تتحدث..
- وما هو ذلك السبب المهم؟
ارجع رأسه الي الوراء متنهداً يخبرها..
- استدعوني في الحرب مره اخري لانهاء الامور.
لانت نظراتها قليلاً ولكنها سألته بذات الحده..
- ولماذا لم تخبرني؟..لأني ربما كنت من احد عاهراتك اللاتي تتسلي بهن في وقت فراغك اليس كذلك؟!
أنت تقرأ
١٩١٩ || ج.ج.ك
Fanfiction"سَـاغتَصِبكْ كَما قُمتْ ًبـإغِتِصَابِ بَلَدكْ ." "فِي ظل الاحتِلال البريطَاني لـِمصْر،الاحتلالُ الذي حولَ البلد العربي الي اجنبي،بين ثوراتِ الشعب المصريِ والأحزاب الوطنية التي تُقام في الخفَاء،وبين الغدرِ واتباع الشهوات،هل يتوُلد السلامْ ؟" - جُيون...