٣١ | طرِيقَه مُثِيره.

1.5K 103 131
                                    











^^^^^^^^







شعرت فاتن بتحرك يد جونغكوك حول خصرها لتعلم انه استيقظ،لقد نام لساعه فقط..


- هل استيقظت؟

همهم بصوتٍ خامل اثر النوم لتسأله مره اخري..

- هل انت بخير؟

- اجل اعتقد ان النوم أراحني.

لفت جسدها لتقابل وجهه الذي بدأت تتلمسه بأناملها وعينيها تقابل عينيه الخضراء المظلمه.

- أنا أحبك للغايه يا فاتن.

تحدث بها دون سبب كعادته لتبتسم له مجيبه اياه..

- أنا ايضاً أحبك.

اقترب يحرك يده علي وجنتيها كما تفعل،مع تقريبه لشفتيه من خاصتها،حتي انتهي الامر بتقبيله لها..

كانت قبلته سطحيه في البدايه حتي تحولت الي اخري عميقه مع سحبه لخصرها ناحيته وهي لفت يدها حول رقبته تعمق قبلتهم..

لم يرتاح في تلك الوضعيه لينهض معتلياً اياها مع مسكه لكلتا يديها فوق رأسها دون فصل قبلتهم التي تحولت الي اخري فرنسيه تدخل بها ألسنتهم..

كادت تلف قدمها حول خصره ولكنه قام بوضع ركبته بين فخذيها بعد ان ارتفع فستانها يكشف افخاذها،لينزل يده الاخري يتلمس بها فخذيها والاخري تمسك بيدها،في حين ركبته تقوم بالضغط..

- جونغكوك.

لتصدر تأوهاً بأسمه بين قبلتهم بسبب ذلك الضغط بالاضافه لكون يدها مقيده فوقها لتزداد النشوه في جسدها،وهو همهم لها بين قبلتهم..

- هل اتوقف؟

سألها دون ابعاد وجهه حتي لا يفصل قبلتهم،يبتسم بجانبيه قاصداً استفزازها،ضغط بركبته اكثر مع سؤاله لتأن بخفه تجيبه..

- لا.

اجابته،وهو لم ينتظر بل اكمل قبلتهم الملحميه مع تركه ليدها يعطيها فرصه للفها حول شعره تقربه منها اكثر..

كاد يمد يده لينزع فستانها ولكن انفتاح الباب علي مصارعيه جعلها تدفعه عنها سريعاً،كالحال معه الذي انتفض يناظر الباب ليجد جاي الذي صرخ بدراميه..

- اللعنه عليكما،يالهي.

- اللعنه عليك انت،ماذا تريد؟

١٩١٩ || ج.ج.كحيث تعيش القصص. اكتشف الآن