صباح اليوم الثاني . .الساعه تشير للسبع ونص . . قمت وجفت زايد بعده راقد . . نشيت وشليت ثيابي ودخلت خذتلي شاور . .
اليوم بالنسبه لي اليوم الوحيد اللي لازم استانس فيه عدل لانه خلاص من باجر ببدا دراسه بأذن الله وزايد بيبدا دورته . .
طلعت من الحمام ( عزكم الله ) واحس ببرد فضيييع . . سكرت المكيف وفتحت الستاره . . زايد صد الصوب الثاني وغطى ويهه . .
انا سرت صوبه : زايد . .
زايد : ...
انا ادقه : زايد يلا قوم . .
زايد يفتح عينه بصعوبه : الساعه كم
انا : ثمان استوت يلا
زايد : شوي شوي بس
خليته وسرت الصاله وسويتلي كوفي . . لين ما يفور الحليب شليت فوني وشفت مريم مطرشتلي شي . .
مريم : ساروه تخيلي شو استوى وياي عقب ما طلعنا من عندكم . .
.
.
مريم دشت وبطي سكر الباب . .
رن فون بطي وماشله. .
مريم استغربت بس طنشت الوضع . . سارت الغرفه وبدلت ثيابها ولبست بجامتها. . باب الغرفه ماكان مسكر عدل ف كانت تسمع شو اللي يقوله . .
بطي : انزين انا شو يخصني فيها . . " يتنهد " يامحمد كم مره قلتلك خلاص ودرت ه السوالف انا . .
مريم " كنت احاول اتقرب من الباب عشان اسمع عدل وبالغلط طلعت صوت "
بطي صد صوب الباب : يلا يلا حمود برمسك عقب . .
وسكر . .
مريم " سرت بسرعه صوب الشبريه عساس بيلس "
بطي دش الغرفه : خلصتي؟
مريم : هيه
بطي سار صوب الكبت عشان يشل ثيابه . .
مريم تجوفه وتبا تعرف الموضوع . .
بطي صد عليها وانتبه انها تجوفه : فيج شي حبيبي؟
مريم صدت الصوب الثاني : لا . . يلا برقد انا
بطي : انزين تريي ببدل وبيي بسولف وياج
مريم : تعبانه . .
أنت تقرأ
طبيب جروحي ومالك روحي
Fantasyتُهدم الأحلام بأبسط كلام يُقال ، ولكن بِمُساعدة شخص احتل قلبِك بعزته وحُبك له ، يُبنى كل شيٍ هُدِم. ♡︎