كفاك ظلماً
البارت الرابع عشر
..
طيف عامر
.....أغفر لأهلك لأنهم لم يستطيعوا ان يحبوك بالطريقة التي كنت تحتاجها، ثم بعدها أغفر لنفسك لأنك بحثت
عن الحب في جميع الأماكن الخاطئة...........
روح:- ڪلشي صار عبالك حلم فزيت على صوت واحد بالأمن يحجي وياي واني ما اسمعله من الصدمة
ضليت ارجف ولارا بحضني تنزف وماعرف شنو اتصرف وشنو احجي
حسيت بوجع عميق بطني غمضت عيوني بقوه وبلكوه منعت صرختي
اجه شرطي فتح الباب وماعرف شنو حجه ويايه اشوف بس شفايفه تتحرك بس ماسمع صوته
مديت ايدي للضابط وعيني كوه فاتحتها هو تفهم ضل يصيح على جماعته ويطالبهم بسياره تنقلنا للمستشفى
فزيت على واحد سحب لارا صرخت عليه.. عوفهاا وينن ماخذهااا
رفع راسه وباوعلي "علي" هز راسه متأسف واني مرجعه ظهري ورا
وشفايفي ترجفرجع ورا ما اخذها ضرب الباب قوي خلى وجهه قريب مني
گال:- تعالي خويه طلعي بس طمنيني خوما تاذيتيلزمت ايده وكوه طلعت من السياره احس جسمي ثكيل لدرجه متنوصف موقف لو تمَر مية سنه ما انساه ابد
بلكوه كدرت اجاوبه واني ابچي..
ـ مابيه شي كلشي مابيه كالعادة اطلع منهه بس گولي لارا وين شبيها عايشههو دنك وكال ... عايشه مبيها شي نقلوهه للاسعاف ادعيلها
اني قبل لا اجاوبه حسيت برجليه ماتن بعد ميعينوني وكعت وصوتهم يكوولولي الله الله..
واسمع صوت بس، مافهم شنو الكلام الي يحچو
تقرب مني وغسل وجهي وهو يلوم بنفسه انوب اني ضهري ستلمني ماكدر اكعد بلا ما شي ورايه اسند نفسي عليه
ومن وكعت كبل بالكاع بدون شي ورايه حسيت بوجع عظيم مستوطن خلايا جسدي التالف!!!
انتبهت للناس الي متجمهرين حولي
ويباوعولي بأستغراب واحد منهم جان لازم موبايله ويصور بدون خجلاني هم مكلت باطل
سحبت الحذاء من رجلي وشمرته عليه واني اصرخ عليه.. حيواان سافل شتصور يا ادبسزز يا عار
شعدنا مسرحيه انعل شرفك بالقندرره زمااالعلي شافني وهجم عليه هو طفر بس لزموه جماعته لعلي وكتلوه واخذوا موبايله
وكسروا كدام الناسرجع عليه اشرلي اصعد مشيت مسافه وقفت درت عليه كتله بخجل.. الحذاااء علي اريده
هز مكال لا راح جابه واجه واني مستحيه ومتندمه نوب عاد بس كون يلزمو لفارس وميروح تعبنه على الخالي...
أنت تقرأ
كفاك ظلماً
Mystery / Thrillerكفاك ظلماً (الامرأة المتمردة) أكتب إليك فلا أحدٍ حولي سيفهم ما بداخلي.. أنا إمرأة بسيطة للكثير من الهموم تحتوي.. فرحي قليل حزني كثير شربت من الحياة ولم أرتوي من حولي لا يفهمني أحدثهم ولا أحد منهم يسمعني وكأن الحظ يعاندني والوجع يصاحبني.. وصدقًا أغ...