كفاك ظلماً
البارت الرابع والعشرون
بقلمي.. طيف عامر..
- هل هو حب..!؟
لا ليس حباً بالتأكيد ، لكن الهشاشة النفسية تجعلك تتشبث بأي إنسان وتشعر بأنك تهيم به حبًا...
-خالاتي ليش متصوتن😐ترة اعاقبجن وداعه حضي الدرينك 😄🤦🏻♀️تركولي تعليق حلو يشجعني اكتب بارت الكم وانشره..
..دارين:- اول ما عمر استقر وحده و عاش حياته
اكرم تقدم لخطبتي وهالمره بابا وافقبس مو من كل گلبه مثل اي اب مقتنع كان مبين عليه الرفض
تمت الخطبه بيناتنا بدون ما نعزم احد بس مجرد عقد ولا لارا جانت موجوده ولا زينه بس رنا هي ورفل بنتهه لان رسل بنتها من يوم الي تنمرت على زينه وابوهه حابسهه بالبيت...
حيل ضجت اني متعلقه بابويه حيل
وبيوم خطوبتي من الشخص الي حبيته
هو مجان فرحان الي...كانت فرحتي ناقصة حتى مهتمين
وراهه بشي..راحت ايام واجت ايام واكرم يتصل مثل
كل مره احجي وياه برسمية..مرتين اجه لبيتنا مره طلب من بابا
نطلع نتعشى وابويه رفض..ومره ثانيه علمود عيد ميلادي
صادف بعد الخطبه بكم يوم..وبوقتهه متت من البجي لان بابا اول
مره ميتذكره او متقصد ما يعايدني..عمري صار 24 متخرجة من كلية الطب
الكل يشوفني مغرورة ويمكن مرات إني
يخوني التعبير او اجرح شخص بدون
ما انتبه بهدهه اتندم..من عمر اجه وكال اريد اخذ روح للخارج
كلش فرحتلج لان جنت شاهده على كل
كلمه بشعه نگالت بحقج..طلبت من عمر اروح وياه وهو جان معارض
بس اني بعد ما لحيت عليه اقتنع..بوقتهه هو كمل الإجراءات وخلص راح
نسافر اتصلت باكروم وبلغته بسفري..تخبل شلون ما اگول قبل لا احجي ويا
عمر، نجن كل انواع الغلط سمعته منه..واني يا روح جنت مدلله يم ابويه
اخواني شباب وكبار اذا بيوم كلمه
يحجون بحقي وانزعج ابويه يموتهم..ابد ما بيوم احد جاوز عليه لو زعجني
ابويه عيشني ملكة..بس لكل قاعدة شواذ
جنت محترمه الاحترم الي منطيني اياه
وبنفس الوقت بابا يعرف بيه استاهل
هالحب والود ..والله العظيم من تعرفت على اكرم جان يجي
يسالني على لارا وعلى الوضع اخاف فارس
يتعرض النه..وجنت مبتعده كلياً الى ان صارت
مشكلة واحد من الطلاب تقدملي
ورفضتضل ملاحقني ويشوف بصورتي يم الناس
وبابا لو يعرف گبل يفصلة..
أنت تقرأ
كفاك ظلماً
Mystery / Thrillerكفاك ظلماً (الامرأة المتمردة) أكتب إليك فلا أحدٍ حولي سيفهم ما بداخلي.. أنا إمرأة بسيطة للكثير من الهموم تحتوي.. فرحي قليل حزني كثير شربت من الحياة ولم أرتوي من حولي لا يفهمني أحدثهم ولا أحد منهم يسمعني وكأن الحظ يعاندني والوجع يصاحبني.. وصدقًا أغ...