كفاك ظلماً
#البارت الأخير
#طيف عامر♡ هذا اخر بارت اتركو تعليق او بصمة وعلى الاقل هالبارت تفاعلو بيه ♡
.....
باوعت لنورهان وهي افتهمت عليه
جابتلي الحلقة جنت مشتريتها الهلبستها باصبعه على النص وهو كمل الباقي ولبسني الحلقة وكال «احبج ذبانتي »
تلامسنا ويا له من شعور..
كأن طائر الحب المهاجر من قلبي قرر العودة للوطن.ابتسمت بخجل ودنكت سحبني وباسني براسي تعالت اصوات الضحك ودخلو الصيصان مبدلين وطالعين بيرفكت
يسار اجه يركض خايف من الهوسه وايمن حضن ابوه هو وادم
كعدته بحضني وانطيته وردة وعمر يحجي وياه.. حبيبي بابا يسار يعمري انت
ابتسم بخجل وعمر شاورني .. وردة لازمه ورده اويليي لك أحمد تعال شوف ابنك ماع وانتهى
ضحكت بصوت عالي انتبهت البنات جايات من كد الاستعجال والخبصه نسيتهن
زينة لازمه الفون وتصور كالت:: تقربوا على بعض
بعدها كالت عمر بوسها حتى اخذلكم صورة
ابتسمت بخجل ودنكت عمر جاوبها .. تدللين مرت اخوي اني ما احب ارفضلج طلب
باسني بقوه اني ابتعدت وكتله.. هاي شنو عمر خدي راح صدك جذب
رفع حاجبه وكال .. بنت عمتي ومرت اخوي طلبت تردين افشلهه قحط هو خد
ايمن : ذبانه كعدي واكفه جنج شمر
خزرته وهو خاتل يم ابوه يمه مو جهال حيايه طالعين على اختي نورهان اني مو هيج اني فقيرة
تقربت خاله هناء وعلياء سلموا عليه وابتعدن وراها البنات بس لارا ماكو افتقدتها رغم هي غثه
شاورني عمر.. شوكت ترجعين لهذاك البيت
رديت عليه.. ماعرف ممكن بالليل او يمكن بابا ميقبل ونستقر هنا من اليوم
رد عليه بانزعاج.. لا حياتي حاولي تبقين هناك لو اعرف ادقع فلوس ايجار بس علمود تبقين يوم هنام اريد انفرد بيج
رديت بفهاوه ...تنفرد بيه ليش ؟
رد عليه.. مو حتى اشوفج ونتناقش
هزيت راسي كتله اوكي اني احاول اقنعه
كرصني بخدي وكال لجهال .. باباتي تروحون وياي لو تبقون يم امكم؟
ادم وايمن كالوله وياك بس يسار ضل لازمني ميقبل اعوفه
حضنته بقوه وبسته بخده ابني وحبيبي مبروك الك همات لان حيصير عندك عائلة
عمر مرر أصابعه على خد يسار وكال.. راح ادللكم مراح اقصر بشيء انتم كل حيآتي
رديت عليه بخجل
... وجودك بحياتنا اكبر دلال واحلى شي ..
أنت تقرأ
كفاك ظلماً
Mystery / Thrillerكفاك ظلماً (الامرأة المتمردة) أكتب إليك فلا أحدٍ حولي سيفهم ما بداخلي.. أنا إمرأة بسيطة للكثير من الهموم تحتوي.. فرحي قليل حزني كثير شربت من الحياة ولم أرتوي من حولي لا يفهمني أحدثهم ولا أحد منهم يسمعني وكأن الحظ يعاندني والوجع يصاحبني.. وصدقًا أغ...