#كفاك ظلماً
#البارت الواحد والثلاثون
#للكاتبه ـ طيف عامر
.
.المثلي ابنضره وحده الفكره توصله
اتوقع قريبا؟ عني يتخله ؟واصير انسان عابر حالي حال الناس
والتعب اتعبته..ينكر كلهوالحب والمشاعر ؟ ..يامشاعر ها
ذني استهلكن و انرمن بالسلهطيب والرسايل؟ انته والمرسال
ابقائمة التجاهل راح تتخلهماكلي ارد اعوفك ؟يعني مو اله!!
ليحس ماله داعي الباب يندلهليحس اليحبه باله مو وياه
يكعد يمه ساعه وكلمه ميگلهاهنا يعني الكرامه قربت تنداس
اهنا يصبح وجودك منتهى الذلهلا بعده يحبني..اشبعد وشخله
ارجع للسوالف تعرف العلهاول وحده لمن صار رسمي وياك
الخطوه الثانيه ايدورلك الزلهلو يطلع وياك ابقصه مو عالبال
لو يدخل عليك ابلغز متحلهجذب تشويه صوره المهم يتبله
المايعرف يحب خل يسكت احسنلهالناوي يروح ..لو تسجدله هم يروح
عوفه ابراحته فدوه ابقى لتگلهوالزم دمعتك وفرها لليسوون
لا تصرف دمع عالجاي يتسلهموشرط الجريمه اثر دم وسلاح
اليلعب عالمشاعر بشر كاتلهربك مايضيع دعوة المجروح باوع للسما وادعيله بالمثله
.
.
روح ...ماعرف شنو من حظ عندي حتى تجيني كل هـ المصايب دفعه وحدة..
جانت تباوع والشر بعيونها
ساعات الصباح الأولى عمو ماعرف وين
خاله نايمه وامهه همات نفس الشي
عمر بالحمام واني وحدي بالمطبخ..مجرد گتلهه كلمات قليله جانت كافيه حتى تهجم عليه اني تخبلت شلون تريد تضربني ضليت مصدومه لا اخذ ولا انطي
محسيت الا بضربه على راسي احس عيوني راح ينفجر شريان بيهن
سحبت الخاشوگه الچبيره وضربتهه بقوه على ايدهه..هي تخبل صاحت.. كح**تضربيني سا**تعاونتي ويا الك**مالتج وگتلتوا اختي..
اني من عصبيتي لزمتهه من عبايتهه ورگعتهه بالجدر رادت تاخذه مني رجعت ضربتهه وهي عبالك هايشه شكبرهه
ليش ما وگع الجدر وهي لزمتني طلعت حرگتهه بيه وحرگه موت اختهه
ملختني تملخ اني شعري خفيف واگع نصه من العمليات والعلاج وهي كامت تهلس بيه..اني بس اصرخ ولج عوفيني بربوك انعل والديج يا كلبه وخرري مني ولج حيوانه
اني اعلمج زماالههي من سمعت غلطي عليهه دفرتني على صدري بس شنو حسيت نفسي وگف اريد اسحب نفس ماكدر.
رجليه بعد متعيني وكعت واسمع صوت ركض على الدرج هو نزل وشافهه تخبل صاح ـ غفررران العار شعندج جايه ولج
أنت تقرأ
كفاك ظلماً
Mystery / Thrillerكفاك ظلماً (الامرأة المتمردة) أكتب إليك فلا أحدٍ حولي سيفهم ما بداخلي.. أنا إمرأة بسيطة للكثير من الهموم تحتوي.. فرحي قليل حزني كثير شربت من الحياة ولم أرتوي من حولي لا يفهمني أحدثهم ولا أحد منهم يسمعني وكأن الحظ يعاندني والوجع يصاحبني.. وصدقًا أغ...