حُبك مُجرم رحيم ، أنه يقتلني ، يَهدمني ، يُبعثرني من ثم يبنينِي ، يحتوينِي و يُداوينِي و عندما أخبركِ
أنِّي عانيت فقد عنيت كل جُرح خرج من ثغرِي..لقد بنيت ما حُطِّمَ منِّي لأجلكِ ، كان كلِّي مُحطم بإستثناء قلبيأليكسندر جونغكوك ويلسون
-بارت غير مراجع أبلغوني عن أيّة
أخطاء إملائية فضلاً-~~
غابة صامتة خرساء ما لبِثت حتى ضجّت و إصطخِبت
على إثر عاصفة هوجاء إصطحبت الثلوج فكسرت أذيال سكُونها و جمّدَ بردُها أنهارهاالساعة الثانية بعد مُنتصف الليل حيث غرِقَت تِلك الغرفة في الحُب على ضوء شمعتان على شفير
الذوبان و نور خافِتآهات خفيضة و أنفاس حارّة مسجونة بين أفواهُما الرطبة تسترَ عُريهُما تحت دفء البطّانية و قد رسمَ الحُب طريقه لينسكب على السطُور غير مُكترث لغضب الطبيعة خارجًا
باغتته بإبعاد شفتيها عن خاصته فصَدر صوت الإمتطاق ذاكَ و زفَر جونغكوك مِن أنفه بإكراه غيرَ راضٍ
هي تُريد أن تُنقذ أنفاسها المُحتضرة بِحقكان فوقها و بدنُها سجين جُسمانه و لمساته الرقيقة مِن تحته
:" أتُريد قتلي و قتل نفسك؟ "
سألت من بين أنفاسها المُضطربة فرمقها بنظرات كاللهب و قطرة العرق تجري على طول فكه حتى إنتهى مسارها عند ذقنه ، سُرعنما إرتخت نظراته
و أصبحت كصوته:" هل مللتِ منِي؟ أتريدين أن أتوقف
صارِحِيني؟ أتتألمين؟ "نظرت له بإستغراب إذ أنه أجابها بسؤال آخر قد إنعرج على المسار تمامًا
:" ألستُ كافيًّ لكِ ، هل لمساتي باتت
تُزعجكِ؟ ، أخبريني لورين و لا تكذبي "ها قد عاد مجددًا لتِلك النبرة التي تضغط على قلبها بقسوة و تُخبرها كم أنّ هذا الرجل يُعاني
أنت تقرأ
MARIONETTE : RED SNOW
RomanceALEXANDER JUNGKOOK WILSON حذاري لوري فدَمك النَّاقِع غرز ثَلجِي كخُيوط الماريونيت [ Psychological and toxic content +18 ] عدلت في بعض الفصول لذلك ضاعَ القليل من تعليقاتكم. كِتاب للبالغين!